فجأة عندمارأته ريم .....
تحول وجهها الى اللون الاصفر ثم البنفسجي الى ان وصلت الى اللون الازرق و عندها علم المطوع ان الجن يحاول خنقها حتى كادت ان تموت لكن في حين ذلك امسك المطوع بمقص وقص شعرها وحرقه لكن مع ذلك لم يتأثر الجن فتركها لتعود لطبيعتها و بعد خروج المطوع من البيت رجع الجن لجسد ريم وبدأ يعصر جسمها حتى دخل اباها ليتطمن عليها فتوقف الجن عن الحركة و بدأت ريم تصرخ و تبكي من الالم فضمها اباها الى صدره وقال لها : بنتي لا تحاتين بخليج تردين لطبيعتج باذن الله فابتسمت ريم بعدها وكانت تصلي وتدعي الله ان يشفيها من المرض التي هي عليه وفي اليوم التالي ذهبت ريم لجامعتها التي في دبي و هنا التقت بفارس احلامها ...........
انتظروني في البارت الثامن