فأخذها إلى مطوع مشهور و متعلم يعرف كيف يتعامل مع هذه المشكلات فعند دخول سالم مع ابنته لبيت المطوع بدأت بالصراخ وكانت تؤشر على المطوع و تصرخ هلعا ومن ثم ادخلها اباها بالعنف و اجلسها ثم بدأ المطوع يقرأ عليها فقال : يوم دخلت المقبرة شكلها ما انتبهت انها كانت واقفة على قبر الميت فدخل فيها وهو الميت من متى وهو ينتظر هاي اللحظة فمن المستحيل انه يخليها.
فجلس الاب يبكي على ابنته فقرأ عليها المطوع فلم تتوقف أبدا عن الصراخ من الألم ومن ثم اخذها والدها الى البيت بعدما اغمى عليها وعندما استيقظت كانت تارة تبكي و تارة اخرى تضحك .
-------—-————————
اسفة عالتأخير بس لأنه في ظروف عائلية
انتظروني في البارت السادس