ارتمى على الفراش و قد جرني معه إليه. إنها الثامنة مساء، لا يوجد أحد بالمنزل، باب غرفته مغلق بالمفتاح... الوضع.. مثالي.
كنت أستمتع بكل حركة من حركات لسانه الرقيق داخل فمي... كان من الصعب حقا نزع سترته. لكن لا بأس، الأمر يستحق. اهاهاه.
فتحت أزرار قميصه، الواحدة تلو الأخرى، ببطء، مقَبِّلا في كل مرة بقعة الجلد التي كشفت عنها.
كنا نئن مع كل فتحة زر و كل قبلة من اللذة، إلى أن وصلت أسفل بطنه. رتبت ببطء على جانبيه ممررا لساني بكل لطف من سرته وصولا إلى مطاط سرواله الداخلي.
أعدت الكرة عشرات المرات قبل أن أصعد إلى صدره مجددا مقبلا جلده، كالعادة. صعدت ببطء أكثر إلى رقبته، 'تفاحة آدمـ'ه، ذقنه، لحيته لثلاث أيام و أخيرا، شفتيه.
أخرجت له ذراعيه من تحت القميص و ألقيت به أرضا. (القميص مو لويس🌚) جعلني تحته و نزع سترتي و قميصي.
أقبل على صدري و بطني، تقبيلا و عضا... ستغطي العلامات كامل جسمي بحلول الغد لكن صراحة، هذا أفضل شعور يمكن أن أشعر به. و أن يكون لويس هو الذي يجعلني أشعر به، فلا يمكن أن يكون الأمر أكثر مثالية.
فتح لي أزرار 'الجينز' و قام بسحبه إلى الأسفل. جعلته تحتي و فعلت به نفس الشيء. و حال استمر في اللعب بمطاط ملابسي التحتية أوقفته ممسكا معصميه.
- ماذاتفعل؟لماذاأوقفتنيهكذا؟
- اسمح ليأنأفعلذلكلو'.
- لاهازا.
كنت بصدد أن أتكلم لكني شعرت بيده تمتد تحت سروالي الداخلي، ما كان كافيا لإسكاتي.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
