سارة هي فتاة تعيش في أمريكا عمرها ١٩ عام.
ذات إبتسامة رقيقة و شعر طويل و رشيقة لأنها رياضية و تحب ممارسة السباحة و التزلج على الجليد. على الرغم من إنها تأكل كثيرا و تعشق الشوكولاتة. هي إجتماعية ، مرحة ، مشاكسة ، تحب المقالب و لديها روح المغامرة و الإستكشاف. والديها من المشاهير في مجال الفن و التمثيل و لديها أخت و أخوين و هي الأكبر و تحب المشاجرة مع أختها كثيرا . تجلس في كل ليلة تتأمل النجوم و تسأل نفسها : هل سأذهب إلى الفضاء يوما ما و أرى الأرض من هناك ؟
فكانت منذ صغرها تتمنى أن تصبح رائدة فضاء .فعملت جاهدة إلى أن سجلت في مدرسة للدراسة
عن الفضاء و خضعت لأختبارات كثيرة . و يتحقق
ما كانت تحلم به و لكن ماذا يحدث عندما يتحول
الحلم إلى كابوس ؟ هذا ما سنعرفه عندما تروي لنا سارة قصتها.الشخصيات الأساسية
سارة :هي بطلة الرواية ستحكي لنا قصتها
هيروساكي:شاب عمره ٢٠ عام و هو مصاص دماء
شيزوكا:شاب عمره ٢٠ عام و لديه قوة النار
.
.
.
كان يوما جميلا كباقي الأيام كنت قد خرجت إلى الجامعة مع صديقتي المقربة ( جيسيكا) و عندما عدنا ذهبت مع زميلاتي لنشتري بعض الهدايا لحفلة عيد ميلاد صديقتنا (روز) و كنا نخطط لبعض المقالب في الحفلة و كما هو معروف فأنا سيدة المقالب و عندما بدأت الحفلة كان الجميع يرقص و يغني و كان الفرح يعم المكان و بعد أن أحضروا الكعكة طلبوا من روز أن تطفئ الشموع و عندما أطفأتها خرجت أنا من الكعكة فقد كنت مختبئ تحتها و أرتعب الجميع إلا جيسيكا فهي كانت تعلم بالمقلب .و بدأوا يصرخون : وحش . . . وحش !
و عندما رأوني غضبوا و راحوا يطاردونني و يحاولون ضربي . كان مقلبا رائعا و حفلة لا مثيل لها .
و بعد أن عدت إلى المنزل ذهبت إلى النوم لكن لم أنم في غرفتي لأن أختي (آنا ) تريد ضربي بسبب
ما حدث في الحفلة . و بعد أن إستيقظت ذهبت إلى
مدرسة (الرواد ) التي أتلقى فيها دروسي عن الفضاء لإرى هل تم قبولي في رحلة حقيقية إلى
الفضاء بعد أن أنهيت جميع الإختبارات و عندما بدأوا بالأعلان عن الأشخاص الذين تم قبولهم . كان قلبي يخفق بسرعة و عندها سمعت إسمي و بدأت أقفز من الفرح كانت صدمة لم أصدق ما حدث . و بعد أن عدت إلى المنزلصرخت و قلت : و أخيرا الحلم يصبح حقيقة .
فقالت آنا : حقا ! هل ستذهبين إلى الفضاء ؟
فقلت : نعم . لقد حصلت على موافقة سأذهب بعد يومين .
فقالت آنا : و أخيرا سأرتاح من مقالبك سيصبح المنزل هادئ و لا مشاجرة بعد الأن
كانت تبدو و كأنها تريد التخلص مني و كأني أنا من يثير الشغب في المنزل حتى إخوتي ( ستيف ) و ( هاري ) كانا حزينان و لم يريدا البقاء مع آنا لأنها تزعجهما كثيرا و لا تهتم بهما
بدأت أستعد للرحلة و بعد أن جهزت كل شيء و دعت عائلتي و ذهبت . و بعد أن أقلعت المركبة .....
أنت تقرأ
بوابة العودة (رواية قصيرة)
Fantasyغضبت و صرخت في و جهه : انت ضعيف و لا تحب مساعدة الاخرين و تفضل ان تعيش و غيرك يقتل بلا ذنب مرحبا اصدقاء ادخلوا و استمتعوا و اتمنى تعجبكم القصة