تاما : جلبت لكما الامتعة و لكن ماذا كان يفعل شيزو هنا !
هيرو : نحن زملاء كنا نتحدث عن بعض المشاريع في الجامعة .
هيناتا : أ لم يكن هو من سممك .
هيرو : صحيح . لكن الحياة تتغيير .
تاما : حسنا . لا بأس . انا ذاهب للنوم .
و بعد نصف ساعة رن الجرس .
هيرو : من هناك .
الشرطي : نحن الشرطة .
سارة : الشرطة ! اين ساذهب ما الذي سافعله ؟
هيرو : لا تقلقي ... ابي ابي افتح الباب ارجوك .
تاما : من هناك لم هلعت هكذا !
هيرو : الشرطة يا ابي الشرطة .
تاما : حسنا سافتح الباب اختبئا .
الشرطي : مساء الخير يا استاذ . تلك الفتاة .. سارة أ ليست هنا ؟
تاما : ليس لدي بنت اسمها سارة .
الشرطي : اعلم انها ليست ابنتك و لكن ابنك يخبئها هنا وهي مجرمة . قد حرقة مختبر اوساكا .
تاما : ولدي ! و ايضا نحن لم نسمع بحريق المختبر .
و من قال انها هي الفاعلة .الشرطي : يوجد صور تدل على هذا ... انظر .
تاما : ماذا ! نعم هذه هي ... هيرو ( كان يناديه بصوت عال ) .
هيرو : نعم يا ابي .
تاما : أ لم تقل انها مسالمة .
الشرطي : دعونا من هذا الكلام هيا انت و هو ستذهبان معي .
سارة : ارجوك انا كنت طوال الوقت هنا في المنزل لم اخرج ابدا .
الشرطي : يكفي ثرثرة هيااا .
سارة : لم كل هذه الاهانات انا ثرثارة .
الشرطي : قلت هيا .
في المركز .
الشرطي : سيدي هذه هي الفتاة التي حرقت المختبر .
سارة : سيدي ارجوك انا كنت في المنزل طوال الوقت و هذه الصور مزيفة .
هيرو : سيدي من اعطاك الصور ؟
قائد الشرطة : فتى اسمه شيزو .
سارة : شيزو ! هذا الفتى مجرم لقد قام بتسميم هيرو و اسقاطي من شرفة احد المنازل .
هيرو : سيدي أ يمكنني الذهاب الى منزل ذلك الفتى ساجعله يقول الحقيقة .
قائد الشرطة : ستذهب مع الشرطيان .
بعد ربع ساعة .
الشرطي : سيدي لقد جلبنا الفتى .
قائد الشرطة : حسنا و ما هو الدليل على ان هذه الصور مزيفة .
هيرو : انه هذا الشريط لقد نسي شيزو احدى الكاميرات مشغلة . و لكنه قبل المغادرة ذهب لغرفة المراقبة للتاكد من ان الكاميرات جميعها محطمة و عندما راى هذا الشريط قام بسحبه و اخذه الى المنزل .
قائد الشرطة : حسنا لنرى التسجيل .
و بعد رؤيته .
قائد الشرطة : نحن اسفون لقد ظلمناكي . انت حرة و انت يا فتى لانك ساعدتنا على ايجاد المجرم ستخرج .. مع انك ساعدة سارة على الهروب لكننا سننسى ما فعلته . و انت يا شيزو ستذهب الى السجن .
و عندها اختفى شيزو .
قائد الشرطة : ماذا ! الحقوا به لا تدعوه يهرب منكم .
هيرو : شكرا لك يا سيدي نحن سنغادر .
أنت تقرأ
بوابة العودة (رواية قصيرة)
Fantasíaغضبت و صرخت في و جهه : انت ضعيف و لا تحب مساعدة الاخرين و تفضل ان تعيش و غيرك يقتل بلا ذنب مرحبا اصدقاء ادخلوا و استمتعوا و اتمنى تعجبكم القصة