جرحني ورغم ذالك احببته

p.8

#في المشفئ
عندما وصلو ادخلو تولين غرفة الطوارئ اعطوها اكسجين وبعض من الابر ومغذي
الدكتور: اهلا سيد زياد
زياد: اهلا وسهلا كيف حالها الان هل هي بخير
الدكتور: انها بخير الان يمكنك اخراجها اليوم ولاكن بعد ان ينتهي المغذي
شكره زياد بلطف وقام بتوديعه
دخل علئ تولين وجدها ممده في السرير وعينيها تلمع بالدموع
ثم قال: الحمد لله علئ سلامتك
لم تنطق تولين باي كلمه فقط كانت صامته
ثم اكمل: انا اسف اعتذر عما بدر مني ارجو ان تسامحينني ثم اقترب منها وامسكها يدها نظرت تولين له ثم قال: انا اعني م قلته حقا انا اسف ولكن... ثم صمت
ردة تولين بهدوء: لا عليك فانا من يتحمل افعال ابنت عمي دائما م توقعني في المتاعب
في تلك الاثناء دخل سمير ولارا الغرفه التي كانت توجد بها ركضت لارا بخوف الئ تولين وامسكت يدها ثم قالت: هل انتي بخير تولي
اكتفت تولين بالاجابه بنعم بتحريك رأسها
سمير: الحمد لله علئ السلامه
ابتسمت تولين له توجه سمير الئ زياد وصافحه ثم خروج الئ الخارج تاركين الفتاتان معا
سمير: شكرا جزيلا علئ م فعلته لا اعلم لو لم تكن انت لماتت
رد زياد بابتسامة: لا عليك المهم انها بخير الان
تنهد سمير بارتياح: نحمد الله
خرجو من المشفئ ذهبت تولين مع سمير بعد ان ودعت لارا كانت لارا قلقه عليها ولاكن وعددتها بان تزورها غذا في المنزل
...........................................
#في منزل عمها
سالي بخوف: اسيل ماذا فعلتي
اسيل: لقنتها دراسا
سالي: ولاكن لما هكذا كانت سوف تموت
بداءت اسيل تتدعي البراءه: ولاكن امي انتي لا تعلمي ماذا فعلت بي عند صديقتها اهانتي امي واذلتني وصفعتني علئ وجهي
سالي بفزع: ماذااااااا
نعم امي وبكت
سالي: الحقيره كيف تجرئ بان تمد يدها علئ. ابنتي سألقنها درسا حالما تعود
وبعد قليل قالت سالي: وصديقتها الحقيره تحوم حول ابني سالقنها درسا هي ايضا
انتفضت اسيل: لا لا امي لا تفعلي لها شي
سالي بعدم مبالات: لماذا من هي
قبل ان ترد فتح الباب كان سمير ممسك بتولين ويحاول ادخلها المنزل
ادعت سالي واسيل انعم متفاجئتان وركضو حول تولين يسئلوها هل هي بخير ام لا استغلت دموعها اسيل وكأنها حزينه علئ تولين فهم كان يعاملوها بلطف امام سمير واباه ومن ورائهم يقومون بإهانتها وذلها وظلمهم واتهامها بأشياء لم تفعلها
........................................................
عندما استيقظت في الصباح نظرت الئ السمير الذي كان نائم في الاريكه ابتسمت ابتسامة رضا يبدو انه لم ينم جيدا ثم حاولت النهوض فتح سمير عينه عندما رأها تحاول النهوض بقفزه واحده اصبح امامها تولين لا لا ارجعي واسترخي انتي بحاجه الئ الراحه
تولين: ولاكن سمير انت لم تنم جيدا قالتها بحزن
جلس سمير بجانبها قائلا: او لا عليكي الاريكه مرحيه
ضربته تولين علئ كتفه ببخفه ثم ضحكة: كاذب ماكر
ضحكة سمير وقام ببعثرت شعرها قائلا: سافعل كل شي لاجل هذه الاعين الملونه
ابعدت يده عنها  قائلا: سمييير لا كف عن بعثرت شعري واخذت ترتبه وتبعده عن وجهاا
وقف سمير ليهم بالخروج قائلا بسخرية: انظرو من الذي يتحدث
القت تولين عليه الوساده التي كانت بجانبها ولاكنه ابتعد عنها وخرج مسرعاً وهو يضحك ابتسمت تولين لو لم يكن سمير موجود لم تعلم ماذا سيحدث معها حمدت ربها عليه نهضت من السرير للذهاب الئ الحمام لتأخذ دوش وتبدل ثيابها
ارتدت فستان يصل الئ فوق ركبتها كريمي ناعم يظهر لها بياض بشرتها وجمال جسمها ورشاقتها وارتدت سلسال طويل ذهبي وصندل ذهبي واخذت جزء من شعرها من الامام بمشبك ذهبي لم تضع مساحيق التجميل فقط وضعت حمرا
في تلك الاثناء طرق الباب كانت ريم احتضنت تولين قائله بفزع: تولين هل انتي بخير ماذا حدث حبيبتي
اجابت: لا شئ فقط انتابتني نوبة ربو وفقط لم يحدث شئ لاباس
ريم بحزن: انا اسفه تولين تعلمين كم كنت متعبه ولا اعلم كيف كنت نائمه كل تلك الفتره
ابتسمت تولين: اووو لا عليكي
لم تكن تنوي ان تخبرها بماذا حدث فهي تعلم انها سوف تذهب الئ اسيل ويتعاركون ولم تكن تريد ذالك
رن هاتف تولين كانت لارا اجابة: اهلاا
لارا: اهلا تولي حبيبتي كيف حالك هل انتي بخير الان
تولين: باحسن حال
لارا :تولي ارتدي ملابس جميله سوف اتي لاخذكي معي
تولين: الئ اين..!؟ 
لارا: انها مفاجئة
نظرت تولين الئ اسيل فاشرت لها انها ستبقى في المنزل لم تعر ريم اهتماما فقط قالت: اممم لارا هل يمكن ان تاتي ريم ايضا..؟ 
لارا بفرح: هل عادت واااو بالتاكيد
فرحت تولين وودعتها وانتهت المكالمه اخبرتها ان ترتدي ملابسها الان لان لارا توشك علئ الوصول
ارتدت ريم ملابسها وكانت عباره عن تنور نمريه وبلوزه منتفخه قليلا من الاكتشاف سوداء وسبرت اسود ككانت جميله عليها
بعد دقائق وصلت لارا ونزلت ريم وتولين معا قبل ان يصعدو الئ السياره راتهم اسيل ركضت حولهم وامسكت تولين من يدها تمنعها من صعود السياره قالت بنبره كلها غيره وحقد: الئ اين
ابعدت تولين يدها وقالت بنبره شبه صراخ: دعيني
ردت ريم مسرعه: هذا ليس من شأنك وصعدو وتركوها تغلي من الحقد وهي تكرر ساريكي تولين يبدو انك لم تتعلمي بعد ودخلت الئ المنزل وصفقت الباب خلفها
.............................................
سئلة تولين لارا: الئ اين سنذهب
لارا: الئ المزرعة وابتسمت
تولين بدهشه: مممااذا وو لماذا
لارا: زياد سوف يقيم حفلة هناك بخصوص ان مشروعه نجح مع شخص.. ولم يذكره لنا فقال لنا انه سوف يستضيفه الايوم واحزري ماذا ايضا جدي هو الذي اخبرني ان ادعوكي الئ تلك الحفله وابتسمت
تولين غير مصدقه: هه لا اعلم ماذا اقول وحركة راسها
لارا بفرح: ليس عليك ان تقولي شيء فقط استمتعي
........................................
سارو ساعه ونصف الئ ان وصلو الئ المزرعة كانت ججدا جميله خضراء الاشجار فيها كثيره بعضها مثمرة والزهور حولها  بكل الوانها كانت هناك بحيرة صغيره فيها بط وبحيره كبيره حولها زهور وفوقها جسر كانت كبيره ججدا دخلو ثلاثتهم الئ المزرعة ثم دخلو الئ المنزل كان جميل بمعنى الكلمه الاثاث وكل شئ كان المنزل ريفي نوعا ما من الداخل عند الدخول كان هناك ممر توجد به مراه ودرج للاحذيه ثم كانت توجد صالة استقبال والاتجاه الاخر غرفة الطعام ملحقه بالمطبخ وكان هناك درج يؤدي الئ الغرف في الاعلى كانت توجد غرفة معيشه يوجد فيها تلفاز ومدفئه بالحطب في الاعلى كانت هناك.   ثلاث غرف  نوم وغرفة للضيوف يوجد فيها ثلاث سرائر كان ججدا جميله منسقه ومرتبه جلسن الفتيات الثلاثه في الصاله بعد ان اخذو جوله في المنزل الجميل وما ان مرت لحظات رن هاتف تولين صرخة تولين بفرحه: انه عمي اجابت مسرعه اهلا عمي الحبيب انتفضت ريم وتوجهت نحوا تولين لتسمع ماذا يقول ابها
عمها: اهلا صغيرتي
تولين: كيف حالك الن تاتي بعد
عمها: هههه بخير وانتي لا سوف اتي اليوم
تولين بفرحه: حقا واوو سنكون بانتظارك
عمها: وداعا
حضنت ريم تولين وهم سعيدين بهذا الخبر الجميل
وصلت سيارتين الئ المزرعة كبيره نظرت لارا من النافذه ثم قالت: اوه انهم الخدم والطعام وتوجهت الئ الباب لتفتحه فتحت لهم الباب لدخول قامو بوضع الاشياء في المطبخ ظلو يساعدهم الئ ان انتهو من تجهيز الحديقه وترتيبها وصف اطباق الطعام المتنوعة والشهيه في اليل توجهت الفتاتان الئ الاعلى ليرتبو الميك اب  الئ تولين فقط بقيت في الخارج وصل الضيوف كلهم واحتفولو كانو بعض من رجال الاعمال وأصدقائه كانت ريم سعيده فقد بدأت في الرقص ولارا ايضا ام تولين فقط كانت تشرب العصير وهي في احدا الطاولات
رات لارا تولين وذهبت اليها: تولين ماذا تفعلين هنا
لما لا ترقصي معنا
ردت تولين بصوت اعلئ: افضل ان اجلس
امسكتها لارا من يدها: هيا تولين انا اعرفك لا تحبين ان ترقصي ولاكن فقط من اجلي هيا تولي
لم تستطع تولين الرفض فقط نهضت وشاركتهم الرقص اثناء م هم يرقصون استقبلت لارا رساله من سمير يخبرها انه في الخارج ابتسمت وهمت بالذهاب استوقفتها تولين الئ اين..؟ 
لارا: ساعود ساعود وذهبت مسرعه
كان ترتدي فستان احمر الون قصير كان يلمع وكعب احمر اللون
توجها جد لارا وسلم علئ تولين ودعها الئ الداخل بعد ان اخبرها انه يريد ان يتحدث معها بموضوع مهم قبلت تولين ذالك وذهبت معه
............................................
وصلت لارا الئ باب المزرعة ظلت تبحث عن سمير ولم تجده كانت سيارته موجوده ولاكن لم تراه ي ترا اين هو..؟  بحثت واخذت تنادي: سمير هل انت هنا احست بيد تحاوطها من الخلف صرخت: دعني
سمير: اشش اشش هذا انا حبيبتي
اطمئنت لارا عندما سمعت صوته ضحكة علئ نفسها ثم قالت: ههههه لقد اخفتني
همس لها في اذنها وهو م زال يحاوطها من الخلف
اشتقت اليك حبيبتي
ابتسمت لارا وادارت وجهها اليه وامسكت وجه بكلتا يديها: وانا ايضا
نظر لها سمير بكل محبه وهو يتأمل وجهها الجميل اقترب منها واطبق شفتيه بشفتيها ظل يقبلها ببطء وهو يمتص شفتها السفلية تاره وشفتها العلويه تاره ضمها اليه بقوه وقربها منه اكثر الئ ان التصق جسمها بجسمه رفعت. يدها وحاوطته من رقبته م ان مرت ثواني الا وبداء بتقبلها بقوه شدت علئ شعره قليلاً
فهم سمير حركتها انها تريده ان يخفف قبلته قليلاً ولاكنه ادعئ انه لم يفهم حملها وحاوطت رجلها خصره ووضع هو يده في مؤخرتها يعتصرها بخفه وضعها علئ سيارته وابتعد عنها
سمير: لارا حبيبتي اريد ان اخبرك شئ
لارا: بخصوص ماذا
سمير: بخصوص سوء الفهم الذي حصل بيننا عندما افترقنا
وضعت لارا اصبعها علئ شفتا سمير: اششش لا تتحدث سمير لقد نسيت هذا الموضوع وانا اسامحك قبل سمير اصبعها وابعده عنه ثم قال: لا لارا اريد ان اخبرك وانا مصر علئ ذالك حبيبتي
صمتت لارا مستسلمه لهو ان يخبرها
سمير: اسمعي حبيبتي في تلك الليله اتصلت بي صديقتك ياسمين واخبرتني ان اتي اليها في المنزل واساعدها لا اعلم اخبرتني ان هناك شخص يحاول ان  يفتح بابها وهي خايفه عند وصولي الئ هناك لم يكن هناك احد طرقت الباب ولم تفتح اضررت ان اكسره قررت ان اساعدها بحكم انها صديقتك المقربة وجدتها عند احد الزوايه تبكي وهي مذعوره توجهت نحوها وحاولت ان افهم منها ماذا حصل لم تنطق بكلمه تركتها تهدئ واخبرتني انه لم يحدث لها شي نهضت للذهاب بحكم انه لاداعي لي ان اتواجد معها اكثر انها بخير ولم يحدث لها شي استوقفتني وواصرت ان اشرب القهوه رفضت واخبرتها باني علئ موعد مع لارا وهي تنتظرني اصرت ان اشرب كاس عصير لانها لم تضيفني وافقت علئ ذالك احضرت كاس عصير شربت نصفه وتوجهت الئ الباب احسست بان للدنيا تدور من حولي امسكتني وبعدها لم اشعر باي شئ الا وانا علئ السرير عاري الصدر
بكت لارا بحرقه وهي تكرر لماذا لماذا
حاول ان يهدئها قالت لارا: انا اسفه سمير لم يكن يجب علي تصديقها حقا انا اسفه واحتضنه ابعدها عنه قليلاً وهو يتلعثم: مم ماذا ماذا تقصدين..؟    
لارا بصعوبه: لقد اتصلت بي تلك الليله واخبرتني ان ارتدي ملابس المنزل لانك لن تاتي
اندهشت وسئلتها لماذا
قالت لي بانك معها واقفلت الخط في وجهي لم اصدق ما سمعت لحظات ووصلتني رساله كنت انت عاري وهي عاريه كليا في حضنك ومن ذالك اليوم لم اسامحك وبكت
ابتعد سمير عنها لكم الجدار بكل قوته وهو يلعن بها الحقيره ظل يلكم في الجدار بكل عنف
احتضنته لارا من الخلف اهدئ حبيبي اهدئ ارجوك
ابتعد عنها سمير: كيف تطلبين مني ذالك لارا الم تري م فعلت بنا سنتين وانتي حتئ لم تنظري الي عيني سنتين وانا لا استطيع حتئ ان احضنك او ان اشم رائحتك الذكيه سنتين وانا اتعذب ثم ضحك قليلا هههه وماذا ادعت انها حامل مني كنت غبيا عندما صدقتها وسافرت معها دمعت اعين لارا وهي تنظر اليه بكل  محبه ركضت نحوه وضمته بكل قوتها الئ صدرهها: لا باس حبيبي لننسئ تلك الايام ولنبداء صفحه جديده
تمتم سمير بضعف: لنجرب ذالك
لارا: اذا هل ندخل الئ الداخل
تردد سمير قليلاً: اوو لاادري
لارا بترجي: هيا سمير ابقى معنا لدينا غرف فارغه لتنام فيها وابتسمت له
سمير: حسنا سابقئ ولاكن ساعود في الصباح اتفقنا
لارا باستياء: اوك وجذبته من يده ودخلو الئ المزرعة
...................................................
# في مكتب جد لارا
جلست تولين علئ الكرسي تنظر لجد لارا الذي كان يبحث في الدرج اخرج منه صندوق متوسط الحجم كان في داخله عدت صور
الجد: انظري
تناولت تولين الصور كانت عباره عن شابين وفتاة يقفون بجانب بعضهم في احدا المنتزهات تاملة تولين الصوره قالت بدهشه: اامي ابي  😨 وو ولاكن كيف تعرفهم
الجد : اسمعي تولين اباكي كان اعز صديق  وايضا عمك وامك لقد قضينا اياما جميلا معا وعندما امك كانت حامل بك وعرفنا انكي فتاة قال اباكي بان ابنته ستكون لابني وهكذا  ولدت امك وكبرتي ودخلتي المدرسة ثم سمعت انهم توفو بحادث قالها بحزن
دمعت اعين تولين : بابا حبيبي
طرق الباب ودخل عم تولين م ان رأته حتئ ركضت نحوه احتضنته بكل قوتها: عمي عمي
عمها: اوو تولين حبيت عمها
ابتعدت عنه كيف حالك
عمها: بخير
وذهب وسلم علئ الجد بكل حراره وجلس في الكرسي المجاور وايضا تولين
الجد: كنت اخبرها بأبها وابني الذي سوف ازوجه لها
نظر عمها اتجاهاها ثم قال: لم اكن انوي ان اخبرك به من قبل كنت اريد ان تدخلي الجامعه وتتعلمي والان لم يتبقى شي سوف تتخرجين قريبا
الجد نظر الئ عمها قائلا: امم سوف يكون الزواج بعد اسبوعين لان ابني جدا مستعجل لديه سفره خارج البلد الئ باريس..
رد عمها: اوو حسنا نظر الئ تولين ثم قال م رايك
انصدمت تولين كيف يقررون عنها ولاكن عندما تذكرت معاملة سالي واسيل لها كان تتامل ان تعيش حياة افضل مع زوجها الذي لا تعرف عنه شي فقط قبلت
فرح العم والجد وقامو بتقبيل بعضهم وظل كل شخص يبارك للاخر
تولين: وولاكن ممن هو..؟ 
الجد نعم صحيح سوف ياتي الان
طرق الباب ودخل منه زياد حملقت فيه تولين بدهشه
الجد: هذا هو ابني زياد اضاف تفضل ي عريس سلم زياد علئ عم تولين وجلس بجانبه مقابل تولين
لم تصدق تولين م يحدث امامها هذا الرجل الذي اهانها تلك الليله ونفسه الذي ساعدها صحيح انه اعتذر لها وسامحته ولاكن...  نظرت تولين اليه كان نظراته قاسيه وجبينه مقطب يبدو انه ليس سعيد
استأذنت تولين بانها تريد الخروج قليلاً وخرجت ركضت الئ الغرفه وارتمت في السرير وبكت لماذا حتئ لم يسألوني وولاكن لماذا انا حزينه اتمنى ان يكون ذالك الزواج سبب في خروجي من ذالك المنزل الكئيب وتلك الحياة التعيسه دخلت الحمام وغسلت جهها قليلا ظبطت شكلها ثم خرجت عائده الئ الحفله رات سمير ولارا يرقصون هناك اتجهت اليهم بفرحه : وواوو ماذا ارئ الان
ابتسمت لارا اليها ثم قالت: لقد تصالحنا
فرحت تولين كثيرا بانهم عادو الئ بعض قامت باحتضان سمير ولارا وتمنت لهم ايام جميله وسعيده
..........................................
انتهئ البارت خليته ططططووويييلللل لكم 😊
اتمنى يعجبكم 😙
اتمنى تعطوني لايك كومنت اي تعليق اتمنى تعطوني رايكم برواية وشنو يلي عجبكم وشنو يلي موعاجبكم 💜
هاف انيس دي ✋ 💜