صرخت بخوف: لااااا ابتعد
زياد: هذا انا تولين افتحي الباب
نهضت من الارض بسرعه وفتحت الباب وضمته بقوه وهي تتشبث فيه
زياد: اهدئي تولين
تولين بصوت مرتجف: لقد خفت كثيرا
ابعدها عنه: ماذا حدث..؟
تولين: لقد سمعت طرقات في الباب فتحته ولم اجد احد اعتقدت انني اتوهم ولاكن قبل ان اعود طرق مرتا اخرا ولم اجد شخص اغلق الباب وذهبت لاغلق باب الفناء الخلفي وجدته مفتوح كانت هناك ورقه كتب بها اا شي كئنه يريد ان نلعب معا لم افهم خفت كثيرا زياد وبدأت دموعها في النزول
فتشت المنزل ولم اجد احد حتئ انا باب الخلفي مغلق امسكته من يده ونزل الئ الاسفل وصلو الئ الباب وظلت تبحث عن الورقه ولم تجدها بحثت وبحثت دون جدوء نظرت له: اقسم لك زياد انه كان شخص هنا
اوقفها وضمها اليه: حسنا اهدئ الان في الصباح سوف اجلب حراس ليتم مراقبتك واجلب لكي خادمتين ايضا لكي لا تظلي وحدكي في المنزل
تولين: حسنا حسنا
زياد: اذا هل نتناول عشائنا الان
تولين: هيا بنا
ذهبو معنا وتناولو عشائهم بشهيه نظفت تولين المطبخ وساعدها زياد في ذالك صعدو الئ غرفهم دخلت تولين الغرفه وبدلت ثيابها توجهت الئ الشرفه لتنظر في الخارج بقلق ظلت تنظر حول المكان بتفحص نظرت خارج منزلهم وبعد ان دققت في النظر رأت شخص يقف في الظلام وينظر باتجاهها لوح لها بيده واختفئ رجفت في مكانها انزلت الستائر بسرعه خرجة من غرفتها الئ غرفت زياد فتحت الباب دون ان تطرقه كان ممدد في السرير
تولين: ززييااد استيقظ
زياد بكسل: مماذا
جلست بجانبه رأيت شخص ينظر للي من الخارج زياد كان يقف في الظلام
زياد: تولين لاا اعلم ذالك اليوم قلتي انكي سمعتي صوت في الخلف وكان الباب مفتوح اثر الهواء واليوم قلتي ان الباب كان ايضا مفتوح وهناك ورقه عند عودتي وجدناه مغلق وايضا لا يوجد شئ والان في هذه الساعه المتاخر ترين رجل في الاسفل
تولين مع دموع وبصراخ: لما لا تصدقني ززياد ارجوك
تولين بربكة: هل يعقل ان يكون جاك.!!
زياد: لا جاك لم يعد موجود فهذه البلاد
خافت كثثيره وبدئت ترجف وتنظر له بربكة
نهض ززياد وامسك بيدها: حسنا هيا تعالي ونامي بجانبي اذا اردتي هزت راسها واستلقو بجانب بعضهم وضعت تولين رأسها علئ صدره وضمته بقوه قبلها علئ راسها وهو يربت علئ كتفها بخفه ونامو
.................................................
عادت اسيل في المساء الئ المنزل وهي سعيده
تذكرت زياد عبست قليلا: حقا لقد احببت زياد ولاكنه كالحلم بالنسبة لي زياد لن يكون لي ابدا هو حتئ لا ينظر الي ثم اتت تولين الحقيره واخذته مني احببته ولاكن لقد انتهئ هذا الحب والان لدي م احب ريان حقا احبه ولن اسمح لاحد بان ياخذ مكاني ابتسمت برضا بدلت ثيابها ونامتفي الغرفه المجاوره كانت سالي تضحك برضئ عمئ جرا اليوم لتولين وكيف اخافها كانت سالي تحمل حقد كبير لتولين هي تكرهها وتكره امها ولانها لم تستطع الانتقام من امها قررت بان تنتقم في تولين المسكينه لم تذنب بشئ معهم ولاكن حقد سالي وحبها الشديد اعمها ولا تعلم م الخطئ الذي فعلته او المصيبه التي تقحم نفسها بها او ماذا سوف يحدث لها او لتولين فقت ظلت تضحك طوالي الليل وهي تتمنئ لها المزيد والاسوء من ذالك
..............................................
ارتدت فستان بني وحذاء ابيض حملت حقيبه بيضاء وخرجة متوجها الئ البحر جلست في احدئ الكراسي تنتظره وبعد عدت دقائق اتئ جواد وهو يحمل باقت ورد قدمها لريم التي فرحت جدا حالما راته شكرته واخذت منه الباقه جلسو مع بعضهم قليلا كان يدردشون ويضحكون واثناء م هم يمشو اعترفت ريم بحبها له وبحركة غير اراديه ضمها جواد ودار بها انزلها عندما لاحظ حركته ضحكت ريم عليه امسك يدها وبداء يقص لها عن اول مره راها فيه وكيف وقع في الاعجاب بها وحالما تبدل مكانه حبها الذي اعماه انتهت ليلتهم اوصلها الئ المنزل قبل يدها برقه وذهب صعدت السلم متوجه الئ غرفتها بدلت ثيابها وارتمت في السرير براحه ونامت
.......................................
بعد ان ارتدت ملابسها ووضعت الميك اب سوف تخرج اليوم وتقابل ريان سمعت صوت صرخه من غرفة امها اتجهت بسرعه اليها وهي خائفه كانت سالي تجلس علئ الارض وتبكي اتت ريم ورغد وهم فزعون سئلوها بخوف مابها نظرت لهم باعينها الدامعه واخبرتهم ان اباهم عندما عاد بلامس وهو متجه الئ هنا اصيب بسكته قلبية ونقل الئ المستشفى شهقت ريم من الحزن وادمعت اعينها وكذالك رغد واسيل توجهو الى المستشفى بعد ان اتصلو بسمير ايضاً وايضاً حضرت تولين
في غرفة الانتظار كان الكل خايفون ينتظرون خروجه كانت تولين تحبس دموعها وهي ممسكة بيد زياد الذي كان خائف بشده ام سمير فلم يستطع الجلوس فقد خرج الئ الخارج وريم كانت تبكي وجواد كان بجانبها يواسيها ام اسيل كانت حزينه جدا ورغد ايضا وسالي التي كانت تبكي بقوه مره الوقت بسرعهه شديدة خرج الدكتور اندفع الكل اليه ووجههم يحمل علامة الاستفهام اخبرهم انه في حالة مستقره ولاكنه فاقد الوعي الان في غيبوبة ولم يعلم كم مده سوف يلبث..!! انهارت تولين وهي تبكي فقد كان الاب والام لها هو الذي بعث حنانه بداخلهاا لا تريد ان تخسره بكت بحرقه حاولت لارا تهدئتها وايضا زياد نظرت الى زياد من بين دموعها: ارجوك زياد اريد ان اراه بليز
زياد: حسنا اهدئي الان سوف اخبر الدكتور
وتوجه الئ الدكتور ليسئله وافق ولاكن لشخص واحد فقط فالزياره كانت ممنوعه اته واخبرها انه يمكنها الدخول فرحت جدا سمعت اسيل وقالت بحده: لماذا تدخلين انتي انا ايضا اريد ان اراه
رمقها زياد بنظره كلها عصبيه وكره واشمئزاز واضاف: هيا تولين اذهبي وادخلي
صمت اسيل عندما رأت نظراته الحارقه موجها اليها
دخلت تولين بسرعه الئ عمها وقبلت يديه: عمي الحبيب انا اسفه دمعت اعينهاا انت كل م تبقئ لي انت اول م مد يداه باتجاهي للنهوض تعلمت كل شئ منك كل م اعلمه الان انني احبك ولا اريد فقدانك لا اريد انت كل م تبقئ لي من عائلتي ارجوك استيقظ امسكت يده وقبلتها وذهبت خارجه ركضت من امامهم متوجها الى دورة المياه غسلت وجههاا بعد ان هدئت قليلاً فتحت الباب وخرجة وجدت زياد ينتظرهاا وهو ينظر لها بكل حنية لاول مره ترا نظرت الخوف والقلق والحب في عينيه لاول مره تجتمع كل تلك الصفات معا اقترب منها قبل جبينها وضع يدا في كتفها والاخرئ التفت حول خصرها قربها اليه وضمها تشبثت به ؤهي تحاول ان تحبس دموعها ابتعد عنها قليلاً بعد ان اقترح لها ان ينزلو الئ الكافي في الاسفل لتريح اعصابها وافقت وذهبت معه
.............................................
في المساء ظلت تولين مع عمها رافضه ان تذهب معهم ذهب الكل الا رغد فقط فضلت ان تبقئ هي ايضا في الغرفة كان الصمت يعم المكان قطع ذالك الصوت هاتف تولين التي ردت عليه بعد ان خرجة كانت تتحدث في الهاتف مع زياد الذي كان قلق عليها بعد ان اطمئن عليها اغلق الهاتف ام هي فقط عادت الئ الغرفة فتحت الباب بهدوء كانت رغد تبكي وشارده تقدمت اليها تولين: رغد يكفي الان
رغد: اتعلمين تولين عندما كنت صغيره كانت اسيل تذلني وتقوم باحراجي امام الناس فقط لانني كنت بدينه ابي هو الشخص الوحيد الذي كان يريحني ويخبرنا بانني جميلة رغم انني كنت بدينة حقا لا اريد ان افقده حقا تولين تقدمت تولين نحوها وساعدتها علئ النهوض ونزلو الئ الكافيه طلبت الطعام وتناولوه تحدثت معها تولين قليلاً ولم تكن تتوقع بان رغد سوف تتحدث معها بتلك العفوية
اكملو عشائهم وعادو الى الاعلى
................... ....... .........................
سمير باستعجال: هيا لارا بسرعه لقد تاخرنا
لارا: حاضره حبيبي فقد انتظر قليلا
سمير: سوف انتظرك في السياره
ارتدت ساعتها بسرعه ذاهبا ورائه صعدت السياره وتوجهو الى المستشفئ دخلو كانت تتولين ورغد بالخارج ركضت لارا وضمت تولين وايضا سمير ضم تولين جلس قليلا وخرج للعمل حضر الكل مرة الايام بسرعه تحضر تولين مع زياد في الصباح لتره عمها وتعود في الليل وبعد مرور اسبوعين استيقظ عمها لاكنه كان قد اصيب بالشلل: فتح الباب وقد دخلت اليه نظرت له بحزن وضحكة فجئه كان ينظر اليها مايكل بكل حقد ثم اضافت: انا اسفه عزيزي مايكل انت الذي جلعتني اضر بان افعل بك هذا
لو لم تعود باكرا ذالك اليوم لو لم تعود وتسمع م قلته لما جرا ذالك ولاكن لقد صممت لهذه الخطه وسوف اكمل م بدئته وانهي تلك اللعينه تولين وايضا احب ان اخبرك انني اتممت نقل نصف املاكك باسمي وقبلته علئ جبينه: احبك مايكل عزيزي هههههههههههههه مطلقه ضحكه عاليه وذهبت
ادمعت اعين مايكل كيف يكون بكل تلك الحماقه كيف استطاعت ان تفعل به ذالك سالي خدعته.. وتريد تدمير ابنت اخيه تولين واخذت نصف املاكه تنهد بضيق لا يريدها ان تصل لاملاك تولين لا يريد
............................................
كانت سعيده جدا وهي تخرج فستانها الذي ارسله لها زياد وكان قد كتب لها بطاقة ( امل ان يعجبك حبيبتي) ابتسمت ورفعته كان كحلي مع حزام حلي حول الخصر قصير وفيه قصه جميله من الاعلئ وايضا يبرز صدرها بشكل جميل وضعت علئ جسدها ووقفت امام المراه لتراه اليوم سيكون تخرجها اليوم ستحقق حلم والديها وابتسمت حالما تبدل ذالك عندما تذكرت انهم ليسو بجانبها فقدتهم.. ادمعت عينيها
: تبكين..؟
نظرت اليه وسمحت دموعها: اهلا زياد عدت مبكراً
اقترب منها: لما الدموع؟
: دموع الفرح فقط لانني سعيده
ضحك لها زياد وهو ينظر الئ عينها
: كنت اريد ان اشكرك حقا الفستان جميل
: انتي على الرحب حبي
اقتربت منه بتردد ووضعت قبلة على وجنته وابتعدت بخجل لم تفعلها من قبل ابتسم لها: هيا اريدها مرتا اخرى
ابتسمت واقتربت منه مرتا اخرا وطبعت قبله علئ وجنته والاكنه حاوط خصرها بسرعه ليضمها الئ صدره رفعت يدها وضمته ابتعد عنها وقبل لها جبينها: لا اريد ان اعطلك هيا ارتدي فستانكي واستعدي رن هاتفه اخبروه بان يعود نظر الئ تولين: سوف اعود الئ الشركة سارسل الكي السائق
تولين بحزن: الن تكون هناك..؟
زياد: اعدك سوف ااتي لا تقلقي حسنا
تولين: حسنا سوف انتظرك
زياد: اذا الى القاء
تولين: باي
...................................................
دخلت وهي سعيده الئ القاعه ابتسمت برضا كانت جميله ومزينه بدقه رات لارا وسمير قادمون توجهت اليهم وضمتهم
سمير: اين زياد الم يحضر معك؟
تولين: لقد اخبروه بامرا طارئ ولاكنه سوف ياتي من اجلي
ابتسم سمير لها
تولين: وانتم الن تسافرو ام ماذا
وضع سمير يده خلف ظهر لارا التي كانت تبتسم بفرحه: لقد قررنا ان نستقر هنا لارا لا تستطيع ان تترك عائلتها واصدقائها
تولين فرحة: حقاا واووو
لارا: نعم هههههه
وبعد عدت دقائق اتت ريم ومعها جواد ممسكين بايدي بعضهم
لارا مع ابتسامة : ماذا ماذا
ضحكت ريم بخفه: اعرفكم حبيبي
سمير: حقا.؟
ريم: اسفه سمير لانني لم اخبرك و..
سمير: يكفي ريم لن اقف امام سعادتك وايضا جواد شخص طيب القلب اظنه سوف يسعدك
ضرب جواد علئ كتف :كن واثق من ذالك
حضر الجميع وامتلئت القاعه بالناس توجه كل شخص الئ مقعده وبدؤء بتكريم المتخرجين كانت تولين متوتره جدا وتنظر الئ الخارج
لارا: تعالي تولين سوف ياتي دورك
تولين بغضب: ي الهي لارا لم ياتي زياد اتصلت به مرارا وتكرار لاكنه لا يجيب ماذا افعل
ريم: سوف ياتي تولين استرخي
تولين: افف امل ذالك وعادت لتراقب
خرجة ريم بعد ان تم اعلان اسمها وايضا لارا عندما حان دور تولين حزنت لان زياد لم ياتي ويشاركها اسعد ليلة في حياتها ابعدت الستاره ومشت ببطئ الى المنصه كانت تنظر الى الاسفل وحزينة تقدمت ووقفت امام الميكروفون وقبل ان تنطق بكلمة فتح الباب ودخل زياد ابتسمت بقوه وشكرت اصدقائها والناس الذين ساندوها وسعادوها في امورها وايضا ذكرت عمها ولارا وريم عندما قالت هم افضل صديقات الي وانا سعيده بهم: وايضا اريد ان اذكر شخص مهم جدا وهو زوجي زياد مارفل اشكره لانه زوجي وانه دائما م كان يقف بجانبي واريد اليوم ان اعترف بشئ امامكم ونظرت الى زياد: احبك زياد احبك بكل جوارحي ابتسم زياد وهو ينزل راسه الى الاسف عندما توجه النور له نظر الكل اليه وهو يبتسم بجاذبيه صفق الكل لهم بحرارة توجه اليها وصعد المسرح وقبلها امام الناس ابتعد عنها وضمها
بعد ان همس لها في اذنها وانا ايضا احبك
انتهئ اليوم وقررو الذهاب الئ الاحتفال ذهبو الئ الديسكو احتفلو مع بعضهم كان يوم جميل بالنسبة لهم عاد الكل الى المنزل دخلت الى غرفتها واغلقت ابتسمت عندما تذكرت الاحداث وكل م جرا لهم
فتح الباب ودخل زياد كان قد فك ازاريره وصدره الجذاب واضح ابتسم لها: لقد كنتي رائعه اليوم
تولين بارتباك: شكرا لك وعبست قليلاً
زياد: والان لم الحزن تولين قالها بعد ان وضع يده على كتفها مد يده وهو يمسك بذقنها رفع لها وجهها لتنظر اليه راه لمعت اعينها بسبب الدموع
تولين: كنت اتمنى ان اكون مع عائلتي كنت اتمنى ان يروني احقق حلمهم
زياد: حقا تولين اظنهم الان فخورون بك جدا مثلما انا فخور بك "
ابتسمت بتعب له.. زياد: هيا اريني تلك البتسامة المشرقه على وجهك.. ابتسمت اكثر له وهي تنظر اليه وثم ضحكة ثم ضمته : لو لم تكن بجانبي لا اعلم ماذا افعل.. صحيح انني فقدت عائلتي ولاكنني حصلت عليك انت.. واشكر الله على ذالك حقا انا سعيده بك بادلها الضمه وثم ابتعد عنها قليلاًنظر لها بكل محبه...!! وهو يهمس في اذنها احبك
وسوف اكون لكي ام واب واخ واخت ساكون عائلتك ساكون وطنك الذي تشعرين فيه بالامان..."ابعد لها خصلات شعرها ليتأمل وجهها الجميل اقترب منها وقبلها بلطف وضع يده حول ظهرها وقربها اليه اكثر ظلو يقبلو بعضهم لعدت ثواني احست بده تفتح فستانها ابتعد عنها وهو يضع يده في كتفيها وابعد الفستان الذي سقط ارضا ازاح قميصه عن جسده وهو يتامل ملامح صدرها الجميل عاد اليها وقبلها وهي ايضا بادلته القبله ابعد عنها حملات الصدر وملابسها الداخليه وحملها برقه الى السرير...... بعد ان همس لها لنبدئ صفحتا جديده 💜
..................................................
كانت تبكي بحرقه لقد صفعها امام الناس اتى وصفعها والكل ينظر لها بسخريه وقام بضربها بقسوة وايضا هددها كانت نبرته حاده ووجه يحمل الكل من الغضب لقد اكتشف لعبتها كيف عرف انها هي من احضر جاك وايضا لقد علم بشأن الصور علم بانها مزوره وانها ليست حقيقه من اخبره ي الهي سوف اجن ركلت الكرسي الذي امامها وحقدت بقوه عليه
حسنا زياد مثلما سخرت مني امام الناس ساريك ولاكنه هددني بانه سوف يخفيني عن وجه الارض مثلما فعل لجاك ي الهي ماذا افعل هل استحقك كل ذالك تولين الغبيه انها دائما محظوظه اكرهك اكرهك تولين انتي وزياد اكرهكم بشده
...............................................
استمتعوا 😌🙈
هاف انيس دي ✋ 💜

أنت تقرأ
جرحني ورغم ذالك احببته
Romanceنظر لها بكل محبه...!! وهو يهمس في اذنها احبك وسوف اكون لكي ام واب واخ واخت ساكون عائلتك ساكون وطنك الذي تشعرين فيه بالامان ............................................. رواية تتحدث عن فتاة واجهة معانات عندما توفي ابها وامها في حادث سير عندما كانت...