جلس على الاريكة بتعب بعد ان عاد من العمل
كان يفكر بصمت
اباه: هل الشرطه وجدت الخاطف بني..؟
كان يعلم بشأن ابنه لهذا لم يسئله عن اي شيء لا يريد ان يضايقه
زياد: لاا ابي الشرطه لم تستطيع فعل اي شئ ليس ليهم اي دليل يثبت ذالك .. مايكل في غيبوبة هو الوحيد الذي يعلم بشأن المكان
اباه: ي الهي مسكين مايكل
زياد: انا ذاهب لدي بعض العمل.. وخرج كان يفكر في السياره لقد تذكر بان ريان اخبره بشأن بيت في الغابة.. انطلق بسيارته ليبحث هناكك..
.... ............. ......... ........
كانو يتمشون وهو ممسك بيدها
ريان: هل اعجبك المكان حبيبتي
تولين بابتسامة متصنعه: نعم كثيراً
ريان: هيا لاشتري لكي غزل البنات اعلم بانكي تحبينه
تولين: لا اريد
ريان: لاا هياا مشوو الى البائع كانت تقف بضجر هناك
مده لها اخذته
ريان: هيا يكفي يجب علينا العوده الان
امسك يدها اوقعت اسوارتها التي كانت بيدها اهداها لها زياد .. بعد ان سئلها عن الاسواره التي اضاعتها في منزل لارا .. فاحضر لها هذه
تولين: انتظر اوقعت اسوارتي..!! عادت لتجلبها لمحت زياد ينزل من السياره ويدخل الى المحل الصغير هناك صرخت بصوت عالي: زيياااااااددد
امسكها من فهمها واختبئ بها..
خرج وهو يبحث عن مصدر الصوت كان ممتاكد بانه سمع صوتها وهي تصرخخ.. ذهب الى البائع واخرج صورتها سئلها: هل رايت تلك الفتاة
البايع: نعم منذ قليلا
زياد بفرحه: اين ذهبوو
البايع: من هذا الاتجاه واشار اليهفر هاربا الى المنزل صرخ للخادمه هييا سوف نخرج من هنا كان يجر تولين من كتفها: دعنيي ريان دعنيي اذهب اليه
ريان: اصمتتييييييي.. سوف تندمين على م فعلتيه
كانت تحاول مقاومته لتهرب اتت الخادمه بالمنوم ووضعه على انفهاا الى ان ارتخت وتخدرت
............................................
وهو يمشي الى المكان راه اسوارتها في الارض تاكد بانها هنا بدئ يبحث بهستيريه.. وفجئه وجد منزل بوسط الغابه ركض اليه كان الباب مفتوح صرخ: توووووولليييييننننن بحث وبحث.. صعد الى غرفتها.. راه ملابسهاا ركل السرير وصرخخ: لاااااااااااااااااااا لقد تاخرت بدئ يبحث في المنزل وجد تقرير يخص ريان عندما قراه اتضح له انه يعاني من مرض نفسي..: مختل عقليا خاف كثيراً على تولين يمكن ان يفعل لها اي شئ شد انتباهه صور اسيل التي كانت معه اضاف: يبدو انها تعرفه.. ' وكانت معه صور تولين كان يلتقط لها الصور وهي لا تعلم واخيرا صوره هوو ايضا وزوجته وابنه قبض يديه بشده وخرج اتجه الى منزل سالي
...............................................كانت تمشي في الشارع وهي تضحك حافية القدمين وتضحك بهستريه.. كانت الناس تمشي وتنظر لها باستغراب وهي تقرر: خدعني ههههههههه انا لدي مال كثير لدي المال خدعني هههههههههه
سمير: لارا هياا لقد تاخرنا
لارا بصوت عالي: قادمه
سمير يتحدث مع المربيه: اعتني بها جيدهاا
المربيه: حسنا لا تقلق
خرجة لارا مرتديه فستان ليموني طويل ضيق يظهر جسدها بشكل مثير تاركه شعرها الاسود الطويل
ابتسم سمير: تبدين جميله حبيبتي
لارا: شكراا
سمير: هيا بناا وخرجو
كان سمير يدعوها الى العشاء في الخارج يريد ان ينسيها قليلا هم صديقتها دائما م يراها حزينه وتبكي بعض الاحيان فان اختفاء تولين دام 20 يوم
ذهبو الى مطعم راقي بوسط المدينه كان قرب البحر.. كانو يتناولون طعامهم بهدؤء
سمير: هل تشعرين بتحسن
لارا: نعم انها ليلة جميله شكرا لك
سمير: حسنا سوف ادعوكي الى الرق... ما هذا..؟
لارا: م بك حبيبي ونظرت الى الاتجاه الذي كان ينظر اليه لارا بصدمه: انها امك سمير..؟؟
نهض واسرع اليها امسك كتفها وهمس: اممي
سالي: من انت.. ااا انت الذي سرق مالي صحيح اهئ اهئ اهئ مخادع
سمير: امي هل انتي بخير
سالي: هههههههههههههههه اعد لي مالي مالي مالي مالي مالي مالي
وضعت لارا يدها في فمها تكتم بكائها تبدو في حالة مزريه..!! وقبل ان ياخذها معه اتت الشرطه وطلبت ياخذها... صعدت السياره معهم وتبعهم لارا وسمير
...................... ... ....................
فتحت عينيها بتعب.. بسبب طرقات الباب المزعجة نهضت من السرير وبدئ تصرخ للخادمه لم تجيب لها نزلت وفتحته انقض عليها وهو يخنق عنقهاا قال بحده من بين اسنانه: ماهي علاقتك بريان
اسيل: لا اعرفه
اخر الصور ورمه بها امام وجهها: اجيبي
نظرت بدهشه الى الصور: كان ح.حبيبي
زياد: حقاا وايضاً
اسيل: لا شئ فقط تركني.. الكل تركوني.. اهئ اهئ زياد: اسيل ارجوكي اخبريني بكل شئ.. تولين في خطر ريان مختل.. وسوف يؤذيها ارجوكي..!!
اسيل: تولين تولين اهئ اهئ.. لقد ربحت.. امي تحالفت معه وانا لم اكن اعلم ريان قام بخداعي وذهب اقسم بانني سوف اقتله ذالك الحقير لقد حاولت الانتحار ولاكن ليس قبل ان اقتله
زياد: هل تعلمين اين قد يكون
اسيل: لااا.
زياد: يجب عليكي مساعدتي اذا كنتي تريدين الانتقام منه
اسيل: حسنا سافعل كل م بوسعي.. ولاكنني لا اعلم شئ
زياد: كان لديه منزل في الغابه ولاكنه هرب منه ولم اجده.. هل تعلمين اي مكان اخر قد يقصده
اسيل بحده: لا اعلم وارجوك ان لا تاتي مرتا اخرى الي..واغلقت الباب بعد ان ذهب.. صعدت الى الاعلى وهي تفكر اين قد تجده
...............................................
الشرطي: يبدو انها جنت..؟!
سمير: ماذاا ولاكن لماذا وكيف
الشرطي: لا ادري ولاكن جنت بسبب المال.. وهي تكرر ذالك
سمير بحزن: غريب
الشرطي: يمكنك ان تاخذهاا..!!
اخذها سمير معه في السياره كانت تبكي وثم تضحك
لارا: سمير اين سوف تذهب بهاا..؟
سمير وهو مركز في الطريق: الى منزلنا
لارا:.................
وصلو الى المنزل مددها في السرير بعد ان كان يحتضنها ويحاول تهدئتهاا الى ان نامت.. لارا: سمير هيا بنا خرج معها كان حزين على امه جدا
سمير: لقد دفعت ثمن افعالها..!! لقد جنت
لارا: اهدئ حبيبي واحتضنته وبعد لحظات سمعته يبكي في حضنها بكت معهه الى ان ناموو
............................................
فتحت عينيها بهدؤء كان بجانبها وينظر اليها وهو يبتسم
ريم: صباح الخير حبي
جواد: تبدين بخير الان.
ريم: نعم اشعر بتحسن جداا لقد افرغت كل م في داخلي عندما تحدث الى زياد والشرطة
جواد: هييا بنا الافطار جاهز نهض ووقف: هيا اصعدي في ظهري ريم بضحكة: حقاا
وصعدت في ظهره نزل بها الى الاسفل وهو سعيد جلسو على المائده اطعمها بنفسه كانت سعيده لانه بجانبها وانها اختارت الشخص المناسب..
جواد: ااا ريم
ريم: نعم
جواد: لا اريد ان افسد الامر ولاكن يجب عليكي ان تعلمي..
ريم: ماذا لقد اخفتني
مد يده وامسك بها وقص عليها كل م جرا مع سمير بالامس
ردت بصدمه: جنت..؟
انزل راسه بخيبة: للاسف
ادمعت عينها: انها تدفع ثمن م فعلته مع تولين ذالك بسبب افعالها
جواد: لا دموع ارجوكي
مسحت دموعها وتنفست براحه: كل شئ بخير الان انا بخير.. امي يجب ان تعاقب ولا يهمني ذالك حقا لم يعد يهمني.. لنكمل تناول طعامنا
قبل يدهاا برقة كان يعلم بانها حزينه ولم تشئ ان تظهر ذالك.. واكمل طعامه

أنت تقرأ
جرحني ورغم ذالك احببته
Romanceنظر لها بكل محبه...!! وهو يهمس في اذنها احبك وسوف اكون لكي ام واب واخ واخت ساكون عائلتك ساكون وطنك الذي تشعرين فيه بالامان ............................................. رواية تتحدث عن فتاة واجهة معانات عندما توفي ابها وامها في حادث سير عندما كانت...