توجه الكل الئ المزرعه واجتمعو هنا بالتحديد على طاولت الطعام الجد والجده زياد وتولين لارا وسمير
الجد: حزرو ماذا..؟
الكل التفت نحوه لارا: ماذا جدي..؟
الجد: ابن اخي سيعود اليوم من اليونان انهئ جامعته..
الجده: بفرحح حقاا
ام لارا: اوو لقد اشتقنا اليه يبدو انه اصبح رجلاً
لارا: وانا ايضا اشتقت اليه
زياد: ذهب وهو صغير اذكر
الجد: نعم والان سيعود وسيكون معنا لمدت محدوده هناا او يستقر لم يقرر بعد
همس سمير لارا من هوو: لارا انه ابن عم امي اسمه جواد ستراه عندما يحضر وابتسمت له
زياد: في اي وقت سيأتي..؟
الجد: لا ادري ولاكن اليوم
وبعض لحظات دخلت عائلة سمير نهضت تولين بسرعه وضمت عمها م ان رأته اشتقت اليكك عمي
العم: حبيبتي تولين
توجهت تولين وضمت ريم وسلمت على رغد واسيل التي بادلتها التحية بغرور وسالي التي كانت تحمل حقد لتولين هي سبب طلاقها وايضا سبب ارجاعها الئ المنزل مرتا اخرئ..!! اخذت تتذكر الاحداث عندما اته مايكل اليها واخبرها انه تلك هي فرصتها الاخيره وانها ستكون في المنزل مثل الحائط وانه لولا تولين وحبه لها لم كان اعادها الى المنزل لان تولين هي التي طلبت منه ذالك
نهضت العائلة وبدؤ يسلمو على بعض ويتبادلو التحية في غرفة المعيشه جلس الكل وهم يرتشفون القهوه ويدردشون قليلا كان زياد واباه ومايكل وسمير يتحدثون عن العمل وم يخص ذالك اما لمى ام لارا وسالي التي كانت تتحدث عن الموضه بكل غرور واسيل ورغد كل واحده تمسك بهاتفها ولارا وتولين وريم استاذنو ونهضو لكي يتمشو في الخارج ويشتمو بعض من الهواء المنعش
.......................................
لارا: ي فتيات م رأيكم بان نتشمس قليلا ونكسب بعض السمره
تولين: انتي سمراء الان لارا ولون بشرتك جميل
لارا: هيا لبعض الوقت فقط
ريم: فكرة جميله لم لاا
ابعدو ملابسهم التي كانن يرتدينها واستلقو بالمايو كانت تولين ترتدي مايو اسود الون عليه زهور بيضاء ولارا مايو: برتقالي فاقع ام ريم فمايو ابيض الون
استلقت كل واحده منهم بجسدها المثير ظلو لبضع دقائق سمير: م هذا الجمالل
ابعدت كل واحده منهم النظاره الواقيه التفتو الى مصدر الصوت كان سمير وزياد ضحكة الفتيات
سمير: هيا لارا تعالي معي لنستلقي هناك وحدنا وغمز لهاا
زياد: هههههههههه ييدو انك فتنت سيد سمير
سمير: ماذا تريد تلك هي زوجتك..!! يبدو انها نائمه...؟؟
ريم: هههههه كن نتحدث قليلا ويبدو انها غفت
ذهب سمير ولارا لكي يسبحو وحدهم ام ريم فقط استئذنت تريد السباحه وحدها وقف زياد ينظر الى تولين بجسدها النحيل شديد البياض ابعد عنه التيشيرت الذي كان يرتديه ولبس نظارته واستلقئ بجانبهاا امسك يدها احست تولين بان شخص يمسك يدها ويضغطها لها فزعة ونهضت انه زياد كان مستلقئ بجانبها حاولت ان تسحب يدها ولاكنه كان يمسكها بالقوه تمتمت: زياد ززياد استيقظ ولاكنه لا يجيب مدت يدها الناعمه الئ صدره الدافئ لتوقظه ظلت تنظر اليه كانت تريد ان توقذه ولاكن تركته: هههههه يبدو برئ وهو نائم ابعدت نظارته ونظرت الئ وجهه كان وجهه شاحب قليل ومهلك اته هواء حرك له شعره وبعض خصلات شعره اتت في جبينه اقتربت منه اكثر ومدت يدها بتردد وابعدتها برقة تامه ابتسم وهو مغمض عينيه: اعلم انه يعجبك ابدو وسيم صحيح
انتفضت تولين وابتعدت عنه بسرعه تمتمت: اترك يدي زياد اريد الذهاب وايضا من سمح لك بان تجلس بجانبي
زياد:................... اخذ النظاره وارتداها دون ان يرد
تولين: زياد
زياد وهو مغمض العينين : اممم
تولين بصوت عالي : اترك يدي اريد الذهاب
سحبها زياد الئ صدره وضماها ثم همس: ابقي هكذا لبضع الوقت تجمد الدم في عروق تولين تخدرت كليا وهي هكذا مستلقيه بجانبه وهي شبه عاريه وهو ايضا عاري الصدر نزلت يده الئ اسفل ظهرها انتفضت تولين عندما احست بها صفعته على وجه الئ ان سقطت النظاره التي كان يرتديها حملق فيها باستغراب م سبب هذه الصفعه نهضت من جانبه ثم قالت بصراخ مع دموعها : تريد فعلها مرتا اخرا صحيح.. تريد ان توضح لي انك شخص طيب القلب ومن ثم تفعلهاا وذهبت واخذت ملابسها ليست هذه المره زياد وركضت مسرعه الئ الاشجار للغابه وهي تبكي ظل زياد ينظر لها بصدمه ماذا كانت تعني ثم نهض بسرعه صرخ قبل ان تدخل: تتتتوووولللين لااا انها منطقه خطره انتتطظظررريي.. لم تجبه بل ابعدت السور ودخلت توجه زياد الئ المنزل وهو مسرع صعد السلالم ببسرعه ودخلت الى غرفة المكتب كان هناك اباه ومايكل سألوه باستغراب: مابك بني
حمل البندقية: تولين دخلت الئ الغابه سوف اذهب للبحث عنها
مايكل: مماذا ولماذا انا اتي معك
استوقفه زياد: لا عليك عمي سوف احضرها فقط لا تخبروهم لكي لا يقلقو.. وذهب ممسرعع
......................................
كانت تمشي وهي خائفه.. مبتعده عنه خائفه منه خائفه من ان يتكرر لها نفس الموقف تريد ان تنسئ م فعله بها وحشيته وقسوته معها ركضت وهي تبكي والدموع غطت عليها رؤيتهاا فجئه سقطت علئ ركبتها صرخت من الالم ونزفت نهضت باصرار وسقطت مرتا اخرا حاولت ان تعود ولاكنها تائه في وسط الغابه نست خوفها نست ككل شي عندما بدئة الشمس في المغيب وحل الظلام وسمعت صوت الذئاب كل م تريده الان زياد نعم زياد تريده ان يساعدها ويضمها الئ صدره وتنسئ خوفهاا توجهت الئ اقرب شجره جلست تحتها تبكي من المها الم قلبهاا المها الداخلي يؤلمها اكثر من الخارج بكت وبكت الى ان فقدت وععيهاا.. في وسط الغابة المظلمه... لا تعرف طريق العوده...
..................................................
صرخت بفرحح عندما حملها ودار بهاا انزلها وضمها الئ صدره همست في اذنه: ااححبككك
حملها قليلاً.. ثم رد وانا ايضاً دخلو الئ البحر وهو م زل يحملهاا اقترب من شفتيها وقبلها ظلو لدقائق يقبلون بعضهم ببطئ اتت موجه وابعدتهم عن بعضهم ضحكو سمير: م هذا يبدو ان البحر يغار هههههه
اقتربت منه وحاوطت رقبته: لاا اهتم يفرقنا ونعود اقوئ.. اليس كذالك
تنهد براحه وعاد مرتا اخرئ لتقبيلهاا خرجو من البحر وتوجهو الى منزل الكهف الذي كانا يلتقيان فيه نظر لها بمحبه: هل انتي جاهزه
طوطئة راسها الى الاسفل من الخجل وهزته ببطئ
ضمها الئ صدره وتسللت يده الئ صدريتها سحب خيطها ببطئ شديد وازالها لهاا ثم سحب خيط سروالها وازالها وحملها الئ السرير وانهال عليها بالقبل.. كانت تتئلم ولاكنه كان يقبلهاا وهنا احست بانها زوجته وهو زوجها
ضمهاا وغطو في نوم عميق.. 💜
.................................................
استند علئ الشجره وهو متعب يتملكه خوف رهيب ماذا لو حدث لها شئ ي اليهي صرخ بصوت عالي : تتتتتتتووووولين تتتوولللييين
استيقظت علئ صوت احد يناديهاا نهضت بفزع وظلت تنظر حولها كان الظلام شديد ضمت نفسها وبكت ردت ززياد اين انت ززياد ساعدني سمعت صوت اقدام تتجه نحوها نظرت في الظلام الدامس لتحاول ان تعرف من هوو فتحت فمها من الصدمه ضمت نفسها اقوئ واغمضت عينيها بقوه وصرخت باعلئ صوتها : ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااههه
فتحت عينها كان الذئب الضخم المتوحش ميت بجانبها عن طريق اطلاق رصاص رجفت في مكانها
سمعت صوته يهمس براحة : تتولين
م ان رأته نهضت وركضت نحوه ضمته بقوه الئ صدرها تكاد تدخل بداخله وتبكي بصوت مسموع وهي ترجف ظل يضمها الئ ان هدئت قليلاً ابعد يدها التي كانت تحاوط خصره وضعها علئ رقبته وحاوطها من خصرها بعد ان رفعها من الارض قليلا وهو يضمها همس : لاباس لاباس كل شي بخير اهدئ قالت من بين شهقاتها : اين كنت لقد خفت كثير
زياد : انا هنا الان من اجلك انا بجانبك بعد ان ظلو يضمو بعض لدقائق انزلها في الارض وابتعد عنها سئلها
زياد : اين كنتي بحثت عنك كثيرا ظللت ابحث عنك حوالي ساعتين ولم اجدك ..؟
تولين : يبدو انني غفوت او فقدت وعي لا اعلم لا اذكر شئ
سئلها باستغراب : لما هربتي مني تولين ..؟
ردت : لا اعلم فقط ظننت انك تريد ان ترغمني علئ قربك من جديد قالتها بحزن شديد
وضع راسها في صدره وقربها اليه : اه تولين لم اكن انوي ان افعل معك اي شيء صدقيني
امسك يدها : هيا بنا لنخرج من هناا
ولاكنه لاحظ تعثرها سئلها باهتمام : م بك هل انتي بخير
تولين: لا شئ فقط سقطت علئ ركبتي
نزل لينظر الئ ركبتها وجلس علئ ركبتيه : دعيني ارئ م بها كانت تنزف قليلاً نهض ونظر اليها ابتسم برقة شديد واقترب منها وحملها
تولين بعناد : انزلني استطيع ان اسير وحدي
زياد : .............
تولين : زياد انزلني
ولاكنه م زال صامت ولم يتفوه باي كلمه هي ايضا صمتت يبدو انه م من مجال لينزلها وضعت رأسها على صدره واغمضت عينيها ظل يسير بها وهو يحملها الئ ان وصلو الى المنزل فتح الباب ودخل صعد بها السلالم وادخلها الغرفه وضعها علئ السرير الكبير وغطاها نظر لهاا وابعد ععنها خصلات الشعر من وجههاا كان وجهها طفولي وبريئ جدا قبل لها جبينها برقه ثم قال : كنت اتمنئ بان تكوني كما اردت فقد عديني بان لن تخذليني عديني بذالك وساكون لك الشخص الذي لطالم حلمتي به تنهد بضيق تام وبان عليه التعب وخرج بعد ان اغلق الباب ورائه مع تعابير وجه القاسيه
..................................................
مايكل : هل هي بخير
زياد : نعم بخير هي نائمه الان
الجد : نحمد الله انك وجدتها قبل ان يصيبها سؤء
تنهد مايكل وزياد بارتياح
الجد : اذا هيا تفضلو العشاء جاهز
نزلو واجتمعو في طاولت الطعام
لارا : اين تولين ..؟
زياد : متعبه قليلاً
لارا بخوف : ماذا سوف اذهب لئراها
زياد : هي نائمه الان دعيها
اسيل بهمس : تستحق كل شئ تلك اللعينه
اكملو عشائهم وبعد ان انتهو توجهو الئ غرفهم للنوم ي.. ...................................................
في الصباح استيقظت تولين مبكراً كانت تشعر بالراحه قليلاً بعد ذالك النوم العميق نهضت نظرت الئ زياد كان نائم علئ الاريكة كان جبينه مقطب قليلا ابتسمت بدلع : حتئ وهو نائم ملامحه تبدو قاسية نهضت واستحمت احست بنشاط ارتدت فستان ناعم يصل الئ نص الساق بحري وارتدت صندل ابيض تركت شعرها ينسدل علئ ظهرها وضعت قلوس زهري خفيف خرجة بهدوء تزلت ودخلت المطبخ وجدت الخادمة تفطر سئلتها : اين البقيه ..هل م زالو نائمون ..؟
الخادمه : نعم سيدتي لم يستيقظ احد بعد
هل اعد لك الفطور ام تفضلين ان تنتظريهم
تولين : لاا الان فانا جائعه جدا
الخادمه : حسنا كدت انسئ يوجد ضيف في الخارج سوف اعد لكم الافطار معا فهو لم يفطر بعد
تولين : حسنا سوف اذهب لاراه
وخرجة كان يعطيها ظهره يقرا في كتاب اخذه من المكتبة الموجوده في غرفة المعيشه ..
تولين : احم صباح الخير
التفت نحوها باستغراب لينظر من هي صاحبة ذالك الصوت الانوثي الناعم : صباح النور
تولين : ......... فقط نظرت اليه شاب وسيم جسد رياضي قامة طويله اكتاف عريضين لون بشره قمحي اعين عسليه
جواد انبهر بجمال تولين شديدة البياض شعر حريري كستنائي طويل يصل الى نصف ظهرها اعين واسعه ملونه بل كان يراها ملاك خدين زهرين ... فاقت توقعاته
جواد : اظن انكي لم تعرفيني بعد
تولين بنعومه : لا اظن ذالك
اقترب منها ومد يده : جواد ابن عم زياد
مدت يدها وصافحته بابتسامه : نعم اذكر انهم تحدثو ان ابن عمهم سوف يحضر اليوم
جواد : اظن انكي .. زوجة زياد صحيح ..؟
تولين بابتسامة : نعم تولين
ترك يدها : اسم جميل
تولين : شكرا لك
قاطعتهم الخادمه : الافطار جاهز
جواد : تفضلي
واتجهو الى المائدة لتناول افطارهم
جواد : يبدو ان البقيه بلامس كان يسهرون ..؟
توقعت ان اجدهم مستيقظين
تولين تذكرت م حدث معها بلامس : ااا لقد كانو ينتظرونك بلامس ولاكنك لم تاتي .. !
جواد : نعم لقد حدث خلل في رحتي .. لهذا تاخرت
:صباح الخير
: الكل صباح النور
تولين : هيا بنا تعالي لتشاركينا الافطار
تقدمت وجلست بجانب تولين
جواد : ..............
تولين بابتسامة : اعرفك ريم ابنت عمي .. واختي التي تربيت معها
جواد صافحها اهلاا بك
تولين : ريم هذا جواد ابن عم زياد
ريم : تشرفنا
تولين : يبدو انكي .. لم تسهري معهم ..؟
ريم : نعم لقد نمت مبكراً
كان جواد ينظر لها ويراقب حركاتها وهي تاكل وتتحدث عينان عسليتان واسعتين بنفس لون عيناه
شعر قصير شديد السواد تميل للسمار جسد وقامة رائعين الجمال ..!
انهو طعامهم .. وتوجهو الئ غرفت المعيشه استئذن جواد للنوم الئ بعد الظهيره
ريم : جذاب اظنه يشبه زياد قليلا
تولين : نعم لاحظت
ريم بغمزه : لاكن زياد اجمل صحيح اعين ناعسه شعر طويل ناعم هيبه .. وجسد امم
ضربة تولين ريم علئ كتفها : ريم اصمتي ..
ريم : ماذا هل تغارين ..؟ اها تحبينه
تولين : ريم اصمتي
ريم : اعترفي هيا تحبينه صحيح تحبينه ..؟
تولين بنفاذ صبر : احبه نعم بل اعشقه
ريم : كنت اعلم
: احم احم
ريم : اهلا زياد
زياد : اهلاا بك
نظر الئ تولين بعدم مبالاة : هل تناولتم افطاركم .؟
ريم : نعم منذ قليلا .. صحيح تولين
تولين بارتباك : نعم
ريم : سوف اذهب لاره امي ..! وخرجة
كان زياد ينظر اليها باعين ثاقبة
خرجة متوجهة الئ الباب امسكها من كتفها وهو يضغط عليها بعصبيه وادارها نحوه .. نظرت اليه باستغراب ..
زياد : من هو ..؟
تولين : ماذا تعني ..؟
زياد وهو يضغط علئ اسنانه : تولين لا تفقديني صوابي من هو ..؟
تولين : بعصبه تحاول ان تتحرر من قبضته .. ماذا تقصد زياد ..!! انا لا اعلم من هو الذي تتحدث عنه
زياد بضحكه : حقا اتظنيني فتئ مراهق يصدق كل م يقال اليه ام انكي نسيتي .. اها صحيح لاتستطيعين ان تحديدي من كثر الذين من حولك حتئ انك لم تذكري من هوو
دفعته عنها قليلا : ثم شهقت من بين دموعها حقير اهذه فكرتك بي صحيح وهربة الئ غرفتها كانت اسيل واقفه تسمع حديثهم .. وهي مببتسمه .. والان لنبدأ اللعبه تولين واسترجع م اخذتيه مني ..!
.......................... ............
صفعت الباب ورائها بعصبية .. حقير حقير لماذا يفعل ذالك معي . ماذا يقصد من هو الشخص ي الهي
ريم ريم .. وخرجة متجها الئ غرفة ريم وجدتها فارغة .. ي الهي كانت متوتره جدا فتح الباب ودخلت ريم تولين : ريم احمد الله انكي اتيتي
ريم : ماذا حدث ..؟
تولين : لا اعلم عندما خرجتي زياد سئلني من هو ذالك الشخص لم افهم شئ ..؟
ريم : ماذا تقصدين فقط اته وسئلك من هو ..؟
تولين بعدم صبر : ننعم ريم وبكت
ضمتها ريم .. اهدئ حبيبي .. اعتقد انه سمع حديثا صحيح ابتعدت تولين : نعم من المؤكد انه سمع
ولاكن كيف يسئلني من اذا سمع م دار بيننا ..؟
ريم : تولين لم لا يكون سمع اخر م قلناه حسنا عندما سئلتك تحبينه واجبتيني احبه صحيح ولاكن لم نذكر اسمه ..!
تولين : ي اليهي كيف نسيت ذالك حان الوقت لنصلح فكرته .. وقبلتها وذهبت .. توقفت قليلا ماذا لو اخبرتته ان كنئ نقصده هوو ضحكة ..هههههه ماذا لو انه لا يحبني او يظنني اكذب ي اليهي انا مشوشه وتوجهت الئ غرفتها لتغسل وجههاا
..............................................
انتهئ البارت توقعاتكم 💜 هاف انيس دي ✋
أنت تقرأ
جرحني ورغم ذالك احببته
Romanceنظر لها بكل محبه...!! وهو يهمس في اذنها احبك وسوف اكون لكي ام واب واخ واخت ساكون عائلتك ساكون وطنك الذي تشعرين فيه بالامان ............................................. رواية تتحدث عن فتاة واجهة معانات عندما توفي ابها وامها في حادث سير عندما كانت...