CH.9 My first kiss
Arora p.o.v.
اشعر بشعور رائع جداً و رائحة شئً رائع تتغلغل الى انفى ، و احاوطه بيدى و كأنه يشبه الفروة الناعمة لكن ذات رائحة جميلة و اشعر بشئ صلب يحاوطنى ، ما رايك ان تستيقظى الان و تفتحى عينك هذة ، فكرة رائعة ، انتظرى ارجوك لا تصرخى حسناً ، لماذا هل ستصرخ فى اذنى ؟! ، كيف اصرخ فى اذنك هل انتِ حمقاء ، لا بل انت يا قمامة ذات الرائحة البشعة اصمت
فتحت عينى ببطئ فمازالت املك هذا الشعور الرائع و نظرت الى هذا الشئ الذى احاوطه انه شعر اسود ؟! ماذا شعر اسود !!
وات ذا فك !! انا احاوط رأس زين و كأنه سيهرب منى و هو يحاوط خصرى بيدة ، انه نائم بحضنى .. هل احلم هيا يا ارورا الغبية استيقظى ارجوكِ
حاولت ان اتحرك لأذهب قبل ان يستيقظ ولكن بدلاً من ذلك ايقظته
فتح عينة البنية التى تجعلنى دائماً اسرح بهما انهم كالمخدر بالنسبة لى
نظر لى بعينه التى ثقبت خاصتى و هذا ذاد الأمر سؤاً هو عندما يفعل ذلك اشعر و كأن الكلام شخصاً ما خبئة حتى لا يمكننى التحدث و لا استطيع التنفس ايضاً ، اشعر و كأن لا يوجد فى هذا العالم سوانا انا و هو فقط
"صباح الخير" تمتم
"ص-صباح الخير" يا اللهى على هذا الصباح ، ظللت انظر له فمازلت اجهل ماذا على ان افعل
نحن كنا قريبين جداً ، اطبق زين على شفتيه و بعدها حول نظره الى شفتاى
"امم يدك" اخبرته و انا اتلاشى النظر لعينه يكفى احراج
ازال يده من على خصرى و بالحظة اصبحت فى غرفتى ولا اعرف منذ متى اصبحت املُك ساق سونيك السريعة ، قلبى سيتوقف انه يدق بسرعة شديدة العنة
حضرت ملابسى و جهزتها و دخلت المرحاض و فعلت الروتين اليومى الممل كالعادة خرجت و توجهت لغرفتى مرة اخرى جففت شعرى و ربطة ثم ذهبت للمطبخ لأجهز الفطور
انتهيت من الفطور وجهزته و مازال زين لم يخرج من غرفتة ، انتظار زين ليخرج مثل انتظار القطار ليطير ، ثم اننى انتظرته كثيراً لنفطر معاً ولكنه لم يأتى
أنت تقرأ
Dangerous Love
Fiksi Penggemar"الجنون هذه الكلمة الوحيدة التي تصف ابى ، أمى ، زين حتى انا و كل شى يقترب منى .. لماذا يتغير القدر بهذا الشكل اعنى منذ أن جاء زين بعد كل هذه السنوات و جلب كل هذه الأحداث التي ملئت حياتى الفارغة ولم أصبح كما اعتدت بعدها ابداً لتقرر صفة 'الجنون' الألت...