CH.17 night change..
•
•
*الصورة: ايما*
كومنتتتات على الفقراااااهاااااات يا جيرلز
•
•
~*~
ف
تح عينه بعد عدة ساعات و عاد لوعيه اخيراً، وقف من على الكرسى و ذهب نحو الضوء ثم قام بفتحه
نظر نحو الغرفة و لا يصدق ما يرأة انها محطمة بأكملها كل شئ محطم و مبعثر و الارض مليئة بالزجاج المكسور ، تحول نظرة نحو جسدها الهامد الملقى على الارض
اسرع نحوها بسرعة و حملها ثم وضعها على الفراش يحاول جعلها تستيقظ
"استيفظى اورورا ارجوكِ" صرخ بوجهه ولكن لا حياة لمن تنادى
"انا اسف اورورا انا اسف اقسم لم اكن بوعى" قال بندم شديد واضح على صوته
اصبح يلعن نفسه على ما فعله فهو لم يكن بوعيه مطلقاً ولم يكن يشعر بما يفعل بها
بحث على هاتفة حتى وجده بين كل هذه الأشياء المحطمة و قام بالأتصال
"جهز لى طائرتى الخاصة الان و بها طبيب و اسعافات اولية و بسرعة سنتوجه الى لندن" صوته الخشن امر به رجله الخاص
•
•
•
•
•
•
•
Aurora p.o.v
فتحت عينى ببطئ شديد ، اشعر وكأننى لم افتحها منذ زمن لحظة اين انا و ماذا حدث انا لا اتذكر اى شئ
"اين انا؟" قلت بصوت ضعيف الم حلقى و مازالت رؤيتى مشوشة
"انتِ استيقظتِ اخيراً ، لحظة سيأتى الطبيب الان" قالت فتاة و اعتقد انها ذهبت
طبيب! هذا يعنى اننى بالمستشفى لماذا؟! ، اعتدلت بجلستى و رأيت الغرفة ناصعة البيضاء نعم هى غرفة لعينة بالمستشفى و ملابسى بيضاء ايضاً الون الابيض هذا هو من سيصبنى بالمرض
دخل الطبيب الذى يبدو بالأربعينات و معه ممرضة
"ماذا حدث لى، لماذا انا هنا؟" قلت
"انتِ تعرضتى للأعتداء بالضرب المبرح" قال و بدأ يفحصنى
"ما اسمك؟!" سأل
"اورورا كاول" قلت
"اخر شئ تتذكرية؟" سئل
"كنت فى الملاديف مع زين و..و.." لم اكمل لأننى تذكرت الان، اصبحت ابكى على ما حدث ، كيف فعل هذا بى ؟
"منذ متى و انا هنا؟" قلت بعد ان هدئت قليلاً
"منذ ثلاثة ايام" قال الطبيب
"من اتى بى لهنا؟ هل جأء اى شخص ليطمئن على؟" سئلت بسرعة
"لقد اتى بكِ زين مالك لهنا" قالت الممرضة بسرعة واضح انها من معجبينه! "ولكن لم يأتى احد لزيارتك" اكملت الممرضة لتهرب منى ضحكة استهزاء حسناً بالفعل من سيأتى ليطمئن على ؟
أنت تقرأ
Dangerous Love
Fanfiction"الجنون هذه الكلمة الوحيدة التي تصف ابى ، أمى ، زين حتى انا و كل شى يقترب منى .. لماذا يتغير القدر بهذا الشكل اعنى منذ أن جاء زين بعد كل هذه السنوات و جلب كل هذه الأحداث التي ملئت حياتى الفارغة ولم أصبح كما اعتدت بعدها ابداً لتقرر صفة 'الجنون' الألت...
