( لم تعد هذه صدفة بعد الآن !)

12.4K 427 156
                                    

آدم•°

إستيقظت كعادتي وأخذت حماماً ساخناً..

بعدها إرتديت ملابسي وأمسكت بمفتاح سيارتي وتوجهت للمصعد ليقف في الدور الثاني من الفندق

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

بعدها إرتديت ملابسي وأمسكت بمفتاح سيارتي وتوجهت للمصعد ليقف في الدور الثاني من الفندق ..

خرجت وتوجهت نحو مقعدي ..آه صحيح نسيت أن أخبركم أنني في مطعم الفندق أتيت لأحصل على الإفطار ..

وبعدها توجهت لسيارتي وانطلقت للمدرسة ..

صورة لغرفته ¡

(أبغى زيهاآ 😢 آه )

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

(أبغى زيهاآ 😢 آه ) ..

وصلت إلى المدرسة ..دخلت غرفة الأساتذة حسناً يبدو أنني أتيت مبكراً لم يحضر سواي وخمسة آخرين ..

على كلٍ لا يهم حضرت مبكراً هذه المرة لأن جدولي قد تغير وقد أصبح علي المجيء هكذا لأن كل حصصي حُوِّلت
منذ اليوم للحصص الأولى وألف تباً لهذا ..

وفوق هذا اليوم علي الذهاب لدعوةِ عيد ميلاد أحد أبناء شركاء أبي .. حسناً أنا مجبر لأنه والدي ..

ليست المرة الأولى .. ولكن يبدو أن شريكه هذا المرة جديد .. على كلٍ لا يهم ذلك ..

مرت خمس دقائق منذ مجيئي..وأخيرا أسمع صوت باب الفصل يفتح ..الشكر للإله إنه أحد الطلبة ..

" صباح الخير " قال

إلتفتت إيما وقالت بينما تدّعي الدهشة " أوه صباح الورد أستاذ آدم "

" إيما ! لم أتوقع هل تأتين دائماً مبكرة؟" سأل بينما يجلس على أحد طاولات الطلاب الأمامية

جلست على مقعدها ونظرت له وقالت " توقع فكل شيء ممكن " مدت يدها نحو حقيبتها وأخرجت الكتاب

تِلمِيذَتي اللذِيذَة | L.T  ( متوقفة حاليا) حيث تعيش القصص. اكتشف الآن