انا اسمي كلارا فتاة جميلة و فاتنة .........تذوقت طعم الحب لأول مرة عندما كنت في الرابعة عشر
كانت من احلى لحظات حياتيتعرفت على شاب وسيم عمره 18 عاما ، فقد كان قريب صديقتي
حين رأيته اول مرة في منزلها وقعت في حبه من البداية ، و اعتقدت انه فعل نفس الشيء
كان طويلا و ذا بشرة حنطية و شعر اسود و عيون زرقاء ، و كان معظم جسمه مغطى بالوشوم
و كانت ابتسامته تسحر العالم
كان اسمه مايكل و هو قوي البنيةاما انا فقد كنت نحيلة كعارضات الازياء و كنت بيضاء بوجنتين ورديتين و عينان زرقاوان و شعر اصفر اللون
تحادثنا انا و هو ، و يوما بعد يوم اصبحنا اصدقاء
و مضت الايام و اصبحنا عشاق و قد اعترف لي
بحبه على شاطئ البحر و الشمس على اهبة الاستعداد للغروب ، و قد كان منظرا رومانسياو كانت الايام التي بعدها من احلى ايام حياتي الى ان ..............
لاحظت بعد فترة انه يجافيني و لا يهتم بي و دائما يسهر مع اصدقائه
و في احد ايام الجفاء قررت ان ازوره
و حين دخلت المنزل وجدته يثمل مع أصدقائه !
فنظروا الي جميعا و قال احدهم بصوت مقزز " اوه . من هذه المثيرة ؟ "
فقال مايكل و هو ثمل " مجرد فتاة استمتع بها بين الحين و الآخر "
و حين سمعت هذا شهقت بصدمة و لم يكن امامي سوى الخروج من منزله اللعين
و حين كنت سأخرج من البيت امسكني احد اصدقائه قائلا " اوه انتي حقا جميلة "
حاولت ان ابعده عني لكني لم اقدر و التفوا حولي هم العشرة
و ما فعلوه هو ..............اغتصابي !
10 شبان يغتصبون فتاة في الرابعة عشر من العمر
كل ما اتذكره هو اني كنت اصرخ و ابكي ثم اظلمت الدنيااستيقظت لأجد نفسي نائمة في مكان غير منزلي و سرير ابيض و رأيت ابرة معلقة في يدي ينزل منها الدم و بالتحديد في المشفى
و رأيت امرأة يبدو بأنها الممرضة و بدا و كأنها تريد محادثتي
قالت الممرضة " اوه لقد استيقظتي اخيرا "
قلت لها بضعف " لما انا هنا و ما هذه الابرة "
" يبدو بأنكي تعرضتي للاغتصاب و فقدتي الكثير من الدم "
و ما ان انهت كلامها حتى قفزت من عقلي احداث تلك الليلة فبدأت ابكي و اصرخ
فأتت الممرضات يجرين و يحقنني بابرة ثم تظلم الدنيا من جديد
استيقظت بعدها فوجدت امي بجانبي تبكي
و حين رأتني افتح عيناي فرحت و بدأت تردد " احمدك يا رب فقد انجيت ابنتي الوحيدة "
و بقت تدعوا و تدعوا
أنت تقرأ
Where Are You
Romanceجلسا قرب الشاطئ قال لها بشفقة " ارجوك اخبريني ..... بالتأكي سترتاحين " فردت و هي تبكي " ارجوك جاستن اذهب " " لكني ارى انك تحتاجينني " " جاستن ارجوك " فعلى صوته و قال بانفعال " كلارا ، انا من يرجوك " قالت و هي تبكي بحرقة " ارحل ارجوك ! " فذهب وهو خ...