رواية: «في مقهى البؤساء»
«لواء»
اليوم هو عطلة نهاية الأسبوع..قررت أن أزور أماكن مختلفة لم أزرها من قبل
ذهبت إلى عدة أماكن حتى أستوقفني مقهى صغير ذو طراز كلاسيكي في أحد أحياء ستوكهولم الصغيرة مكتوب على اللوحة اللتي فوق الباب «مقهى البؤساء»
لقد لفتني أسمه كثيراً..هل يعقل أن هناك مقهى مخصص للبؤساء فقط!!
دخلت له جلست قليلاً أتأمل المكان إلى أن أقبلت علي فتاة جميلة في مقتبل العمر ألقت التحية بأبتسامة جميلة ثم أخذت طلبي وبعد عدة دقائق عادت به أعطتني أياه بأبتسامة ثم رحلت..
أيعقل أن يكون هذا المقهى للبؤساء مع وجود هذه الفتاة هنا!!
أبتسامتها وحدها كفيلة بأن تسرق قلبك وتجعلك سعيداً..
يا ألهي ماذا جرى لي..
أدركت أنني شارد الذهن وتائه في تفاصيلها..
أستيقظت من شرودي فقمت لأرحل وقررت أن أزور هذا المقهى في يوم لاحق لعلي أراها من جديد..
....................................................
هذا البارت الثالث أعرف تأخرت بي والكتابة قليلة
بس أعذروني ما چان عندي وقت...
أنتظروني أكتب البارت الرابع على وقت فراغي
وأنزله...وشكراً لكل متابعين روايتي«تحياتي»
أنت تقرأ
«في مقهى البؤساء»
Romanceقصة أمل يخرج من خلف أطلال الألم... بين شاب وفتاة في العشرينيات.. قصة مختلفة البداية.. ومجهولة النهاية .. حتى من قبلي أنا.. «لمن يريد معرفة التفاصيل المتابعة» "تحياتي"