*تجاهلو الاخطاء*
+
*لا تسحبو ع التفاعل*
+
* البارت اهداء للحلوه Sam1Ds تفاعلك حلو فالروايه *
#niall
"ياالهي هاري " قلت بهلع مقتربا منه جالسا على ركبتاي بجانبه "اخفض صوتك نايل لو نائم"همس بالم واضح بصوته ممررا يده بين خصلات شعر لوي لاتنهد بضيق
"هاري ماذا حل بوجهك؟ ارجوك اخبرني ان زين لم يفعل هذا"همست هذه المره واقفا من مكاني لأحضر شيء اعقم به جرح انفه
"انه لاشي لقد وقعت بينما كنت احاول الامساك بلو حين اغشي عليه"همس مع رجفه بصوته لأعلم انه يكذب واضح تماما من حاله ان من فعل هذا به هو لوي
مشيت لمكان الإسعافات الاوليه في نفس المكان منذ اخر مره كنت فيها هنا في زاويه المطبخ قرب المغسله اسفل اخر درج لا اعلم لماذا اعتاد العم مارك على وضعها هنا
أخرجتها و عدت طريقا الى مكان هاري و لوي "هاري سأضع لوي على الاريكه جيد؟"سالت بهمس لينفي بسرعه "ارجوك ابقنى هكذا"همس ودموعه تخرج من زاويه عينه
"حسنا حسنا لا تبكي لن أبعده فقط كنت اريد ان أخفف الضغط على جسدك"همست مقتربا من راسه ليبتسم "انا لا اشعر به حتى " تنهدت لا استطيع ان اساعد فالوضع بينهما
بدات امسح الدم اسفل انفه و شفتيه بقطنه صغيره "لا اعلم ماذا جرا انا مصدوم نايل"همس فجاه لاتوقف عن تعقيم انفه معطيا له كل انتباهي
"انا مشتت من نفسي لا افهم كيف استطعت قتل والد لوي هكذا بدم بارد كيف حرمت ابنه منه انا لا افهم لماذا فعلت ذلك قلبي يؤلمني لانني سمحت لنفسي بان اجعل لوي يصل لهذا الحد انا قاتل "بكى بهدوء محاولا عدم اخراج شهقاته لاعض شفتي
"هاري ارجوك استمع الي انت لم تفعل ذلك انا متاكد انت طيب القلب انت لا تؤذي نمله لتقتل شخصا انظر كيف انت تهمس حتى لا توقظ لوي كيف ستقتل شخصا هذا مستحيل زين فعل كل هذا "همست واضعا كفتاي على كلتا وجنتيه
"لكنني اغتصبته ايضا"بكى اكثر واضعا يده على عيناه لافتح عيناي بصدمه "اغتصبت من؟"سالت بعدم تصديق ليشهق بضعف"لو انا فعلت به ذلك انا كنت قاسيا انا جعلته يمر بالم فظيع فالماضي "قال ناظرا لي باعين دامعه ووجه شاحب لافتح عيناي بصدمه
"اخبرني ان هذا ليش احد الاشياء التي عرضها لكم زين؟"قلت دون تصديق ليضحك "هذا كان احد المواقف التي فقدتها من ماضينا انا كنت وغدا"عاد للبكاء بينما يضحك لانظر له بدهشه لقد جن جنونه
أنت تقرأ
Related.
Fanfictionشعرَ لوي بالوِحدة ، وهاري بالضياع .. أحسَ بالخُذلان ، آلَمتهُ الخيانة .. كِلاهُما يحتاجانِ لكي تُشفى جُروحهما ، وكِلاهُما سيخَافانِ من الروابطِ بينهُما . 21.11.15 .
