*البارت الأخير تفاعلو لانه طويل *
+
*تجاهلو الاخطاء**flashbacks*
"هاري عد الى هنا "صرخ لوي ضاحكا بينما يركض خلف هاري بمرح هما كانا يركضان في قرب الغابه ارادا ان يخوضا مغامره وتسليه كما ولكن من نوع اخر
"كلا اتحداك ان تمسك بي " قال هاري ضاحكا ليزيد لوي من سرعته هما كانا سعيدين كل شيء كان مثاليا تماما هما معا يحبان بعضهما و يعيشان معا لا شيء يقف امام حبهما وكان الجميع فخور بشجاعتهما
عدا والدة لوي طبعا هي كانت تمقت هاري لسبب مجهول مع انها لم تحب لوي ابدا و كانت تريد التخلص منه باي طريقه وحين دخل هاري الى حياته و اشغله عنها هي بدات تكره هاري ايضا
لكن هذا ايضا لم يقف في طريقهما كانا ببساطه يتجاهلانها لان حبهما اقوا واعمق من ان يفرقه شخص مثلها
كانا يقضيان وقتا ممتعا وكل شيء كان بخير حتى وقف هاري تعبا في منتصف الطريق المؤدي الى الجزء الاخر من الغابه كان يريد التقاط انفاسه ولكن كل شيء حدث بسرعه اسرع من التقاطه لانفاسه
كان هناك سياره تسير بسرعه وهاري كان في منتصف الطريق لوي كان ينظر بفزع حتى ركض تجاه هاري محاولا دفعه الى ان الاوان قد فات و السياره قد اصطدمت بكلاهما
كان الامر مروعا كلاهما ملقيان على طرفي الطريق في حاله يرثى لها و الاسوء هو ما حدث حين توقف سائق السياره و نزوله هو كان بين نفسه الكابوس الخاص بهما
بعد ان ترك ليام يذهب للسجن و رأى ان هاري ولوي سعيدان في حياتهما هو قرر تدمير كل شيء هو قرر جعلهم يدخلون دوامه اللا عوده دوامه الحزان و الالام
هو دنا لجسد هاري و امسك هاتفه و قام بالاتصال بوالده لياتي و ياخذ طفلاه الشبه ميتان ثم رحل الى العدم كما جاء منه
كانت الصدمه قويه لوالدي هاري لان الولدان ذهبا ليستمتعا بوقتهما ويقضيان وقت رائع وانتها بهم الامر بحادث مروع كهذا حين تم نقلهما للمشفى كان المسؤول عن حالتهما الطبيب مارك اللذي انقذه لوي
وكان هذا دوره في رد الدين للوي و هاري حين انقذاه هو بذل قصار جهده لكن الامر لم يكن بيده كانت الضربه قويه على هاري لذا هو دخل في غيبوبه لا يعلمون متى يستيقظ منها
اما لوي فهو تعرض لضربه قويه في راسه اثرت على خلايا الذاكره لديه اذ ان اعراضها هي ان ينسى او يمحى اي شيء عن الشخص الذي راه قبل وقوع الحادث او تاثر خلايا الذاكره لديه وبهذا هو فقد اي ذاكره تجمعه بهاري لانه كان معه اثناء وقوع الحادث
أنت تقرأ
Related.
Fiksi Penggemarشعرَ لوي بالوِحدة ، وهاري بالضياع .. أحسَ بالخُذلان ، آلَمتهُ الخيانة .. كِلاهُما يحتاجانِ لكي تُشفى جُروحهما ، وكِلاهُما سيخَافانِ من الروابطِ بينهُما . 21.11.15 .