بارت 4

6K 96 4
                                    

: تشد.عمي حمد وشركاءه...بتهمة... القتل العمد....ومشات فيها حتا دادا امينة لانو المجوهرات لي تشفرات للسيدة لي مقتولة...لقاوهمعندها.....ورجعنا من جديد لليتم.. والتمرميط...هاد المرة...ولينا خمسة دلبنات...كلهم مسؤولين مني.. حتا عواطف الهبيلة.. كيما كان لحال راها بحال ختنا... وخصنا نردو خير واليديها لي حسينا معهم... بحنان الاب والام.....تمرمدت علا ودهم وماخليت فاش خدمت....غسلت المواعين فالقهاوي...درت الميناج...قابلت االعجزة... كلشي درتو...تعذبت مزيان وداكشي لي كنت نجيب مكافيناش.. ومقادناش حتا فالسكن والاكل....فاضطريت نشد الطريق لي وقف فيها عمي حمد....نلتاجئ للحرام باش نعيش خواتاتي...انما هاد المرة باحترافيه هاد المرة غنخدم العقل...ومنخلي حتا اثر مورايا باش عمري مندخل للمقام للي زارتو دادا مينة وراجلها.. جمعت خواتاتي فداك الوقت كان عندي 18 عام... و سناء 17....سناء حتا هي زوينة......وانا وياها كنتشابهو بزاف فطاي فشكل فكلشي الا الكاركتير.. هي ديما كتغيير مني.. وكتبغي تكون هي فالصدارة وفالواجهة....وباش كتبغي تبين راسها هي الكبيرة والكل فالكل كتحط راسها فالمشاكل...متهورة بلا قياس.... هدى. ولات عندها 15 عام... وحبيبة اسية عندها 8 سنين... هوما بزوج كيتبعوني ولي قلت كيمشو معايا فيها...عواطف من عمر هدى... وكتقلد هذى بزاف فالشكل وفاللبس وتسريحة الشعر كتعتبرها بحال مثلها الاعلى... هدشي كيضايق هدى....لانو كتبان بحال توام ليها وهي مكترضاش لانو عواطف مسكينة ..اكلخ خلق الله... جمعت خواتاتي... فطابلة مستديرة...وقررت نقولهم قراري...لي غيغير حياتي وحياتهم....
عيطت عليهم...جات هدى... واسية بالجرى.. وجات موراهم سنا بثثاقل.. كيف ديما معانداتي...حاولت نبعد عواطف علا الدار فديك لوقت...لانو هاد الهضرة ماطالباش كلخها يكون حاضر معانا فيها... جمعتكم ليوما كبناتي...لاني معمري اعتبرتكم خواتاتي رغم فارق السن الضئيل بيناتنا... باش نقولكم شي هضرة تقدر تغيير من حياتي ومن حياتكم. خواتتاتي خباباتي.. يمكن منكونش قمت بالمهمة علا اكمل وجه...يمكن منكونش احسن اخت... او منكونش وفرت لكم داكشي لي تتمناوه فخاطركم. ولكن تيقوني الاقلت لكم...اني تعذبت وتعذبت بزاف علا قبلكم...وشفت الويل..وذقت المر...بغيت نعيشكم... نكبركم ونقريكم.. ونوصلكم لدياركم...بالحلال ولاشي غير الحلال...ولكن...فلوس لحلال قلال بزاااف.. وتعبو وعذابو كثيير...رانت جناوحي قصار.. والدنيا هداتني وقسماتني قبل منقول فيها بسم الله داكشي علاش غنشدو فايد بعضياتنا..وغنشدو الطرييق..الشمال...انما بشروووطي...ونتوما غتقبلوها.... هدى...واسية..: قولي اكبيرتنا انا: .....
انا: ظهرنا فظهر بعضياتنا...لي غيقرب منا غنسفوه...مغنظلمو مظلوم...ومغنفقرو فقير...ولي غيجي علينا غيلوم غي راسو....مغنفرطوش فشرفنا...واهم حاجة...لي غنوصيكم عليها. مغنقتلوش...ومغنخذموش فالمخدرات ديرو ايدكم فوق ايدي باش نحلفو علالنصخف. مغتفرقنا غي لموت. .والنهار لي غنقولكم غنحبسو..غنحبسو....نهار لي غنقول نحبسو اشنو!؟؟؟ هدى واسية: نحبسو انا: سناء!!!! سنا: نحبسو انا: وباش ربي يكرمنا ومنلبسوش المينوطولحق لا عمي حمد ودادا مينا...كلامي غيتنفذ وبالحرف الواحد...وهدشي مغيطولش ان شاء الله. هدالليلة بدلات فينا بزاااف....خدمت انا والبنات فكلشي...السرقة النصب الاحتيال.....التلاعب..بالاموال.....زرنا كاع البلدان... وعمرنا خلينا اثر مورانا ديما بهويات مختلفة وباشكال تنكرية...دابا استقرينا فاوكرانيا.....اسية لي مزال كتقرا....يالاه وصلات 13...كانت ديما البورت بونور ديالنا...والطعم للفرائس... كبرات فخدمتنا قبل الوقت... هدى...مقابلة الموضة كيفما لعادة يالاه وصلات 21..عام وعواطف غي تابعاها فاي لوك.... وهدى كتفقص...لانها كتقلدها بلملي...عواطف بصح مكلة لك عزيزة عليا وكنتهلا فيها علا وجه واليذيها...وفيما مشيت كندوها معانا... عمرنا شركناها فشي عمليه... ولكن كتخدم لنا فالدار وكتشوف اش خاصنا... وذيما نصيبها من كل عمليه كنحطو فحسابها سناء 22 سنة....معذباني....فكل عملية كتخرج عل الخطة... وكدير لي فراسها وديما كنعتق الموقف فاخر لقطة...وكنبقا نظف من وراها اي حاجة ممكن تفضحنا.. معذباني شخصية قيادية بامتياز...عنيذة وصعبة الرضوخ.. وانا 23 عام....كنحس بعمري فات الخمسين... فهاد خمس سنين لي دخلت فيها لهاد الميدان وليت كنعرف لي مخصنيش نعرفو....ومكنعرفش اش خصني نعرف....حتا من اسية اندها بوي فرند... وانا....مكنعرفش شناهوا كاع جنس الرجال....انا اهم حاجه عندي هي خواتاتي....ومقررة العمليه الجاية ونحبس.....فصلها غيكون اخر فصل فمذكراتي لي كنكتبلكم فيه دابا...وموراها غنحرق المذكرة وننسا معاها الماضي ونعيش حياتي انا وخواتاتي بالفلوس لي جمعنا....نعيش طبيعية بحال اي بنت دق دق دق انا: دخل عواطف: ختي مغتنزليش تعشاي كلشي كنساينوك انا: سبقيني ختيتو هاني تابعاك
.
.
.
.
.
.
ماتنساوش التعاليق و شكرا

الدب الروسي حيث تعيش القصص. اكتشف الآن