الجزء الاول

689 34 3
                                    


وفي اليوم التالي كانت جميع المقاعد محجوزة لذالك عدت وجلست الى جانبه ولاكن هذا المره لم يتردد في النضر الي كانت نضارته تزعجني والفضول يقتلني عن ما يفكر فيه وهوه ينضر الي لم يتفوه في كلمه لماذ وماذا يجعله هادئا الى هذا الحد.
وفي قاعه التدريب حيث كان الجميع موجودين اجريت مسحاً سريعا ولم اجده بين الطلبه فصعدت الصف وسترقت النضر وجدته جالسا في مكانه يتأمل المقعد ويبتسم زاد عندي الفضول إضعافا عندي  
وعندما قررت ان ان اذهب لتحدث معه وصل الاستاذ ومعه الجميع   دخلت وجلست ولم أستطيع قول شيء وفور ما انتها الفصل جاء باتريك وأخذني من يدي  فنشرت له كانت نضارته وكأنه أراد ان يقول شيء ..
باتريك-أين كنتي عندما كنا في قاعة الرياضه ذهبيتي تبحثين عن ذالك الموضوع صحيح
انا -نعم الامر يهمني واريد ان اعرف لما انا الوحيدي التي لا تعرف

الوسيطهحيث تعيش القصص. اكتشف الآن