وأصبحت أقراء اللافتات وامشي الى ان غلبني النعاس فنمت تحت شجره ولاكن الأصوات من حوالي كانت عاليه من ما جعلتني أفيق بسرعه واصلت المشي في سبيل ان اجد احد العناوين وبين ما كنت أمشي سمعت صوتا كان كمشية أنسان التفتت فوجدت رجلا عجوزا كان يمشي خلفي أسرعت اليه من شده فرحي برواية احدا بعد ساعات من المشي المتواصل وقبل ان أصل خفت قليلا لآني لم اره بين ما كنت أتلفت كل دقيقتين فرجعت بخطواتي الى الوراء وهوه يقترب اكثر أدرت ظهري وأسرعت مشيتي ولا كنه كان أسرع بعدها صار ينادي ويقول
-من فضلك توقفي لحضه لا أستطيع ان أسرع اكثر ،،، توقفت لاره مايريده قلت له ماذا وأرجوك أبقا بعيدا
-لاداعي للقلق لا اريد منكي الا ان تدليني على الطريق انا امشي في هذا إلغائه منذ ساعات ولم اجد الشارع هلا دللتني عليه من فضلك
فاقتربت منه ووصفت له الطريق الذي مشينه من الشارع الى إلغابه شكرني كثيراً وقال أرجوكي انتبهي على نفسك. لا تعرفين ماذا تخبئ لكي الدنيا ولا تثقي باحد حته وان اراك كل الطيب فلا يوجدطيب من دون مقابل احرصي على ان لاتدفعي ماليس لكي مقابل شيء
،واصلت طريقي وبعد ما تعبت عجزت عن الوصول قررت العوده وحاولت الاتصال ب هيلين او باتريك او اي شخص ولاكن كانت المنطقة محضوره ولا يمكنني الاتصال ب احد بدأت بالقلق وأصبحت أعود الى الخلف أسرعت مشيتي ثم أصبحت اركض ولاكني لان تائهة ولا اعرف كيف أصل ولا كيف أعود كانت أصوات الحيوانات عاليه ولضلام دامس استسلمت للنوم وفجئه سمعت صوت كان دافئا وناعما اعرف هذا الصوت لتفت يميني ويساري يا الأهلي هاذه غرفتي كيف وصلت الى هنا ومن أحضرتي
أنت تقرأ
الوسيطه
Romanceقصة خياليه ليست مقتبصة او منقوله كتبت القصة منذ اربع او خمس سنوات واليوم احببت ان اشارك ببعض كتاباتي ولا احلل سرقتها او نسبها لشخص اخر ➿➿➿➿➿➿➿➿➿ تحكي القصة عن فتاة تدعى جينيفر كاندي انتقلت الى منزل عمتهافي ني...