وفي اليوم التالي استلمت البريد وكان هناك مغلفا جديدا لي ولاكن هذا المره كان من آيرس صديقتي وكانت تخبرني في الخطاب عن روني صديقي السابق تقول ان حالته صعبه وهوه في المشفى وهو يريد رؤيتي أخبرت عمتي ولم تعارض فقررت ان اذهب صباحا أصر بات ب ان يرافقني وهذا ما جعل عمتي تطمئن علي
عند صعودنا الحافلة تركت رساله لكيفن لكي لا يفاجئ برحيلي.
كان علينا ان ننتظر طويلا لان الحافلة كانت فارغه تماماً ولاكن بين ما كنت أتحدث من بات تحركت الحافلة ومن دون ركاب فقط انا وباتريك وأمراء وابنها أراد بات ان يتحدث مع السائق الا ان مقدمة الحافلة مغلقه ولا يستطيع ان يراه احد عاد بات وجلس في مكانه وما ان مرت ربع ساعه وتوقفت الحافلة ونزلت المرأ وابنها وقبل ان تنزل نصرت لي وأطالت النضر كانت نضراتها غريبه نوعا ما سالت باتريك لما تنصر تلك المرأ لي
-اي وإحده
-التي خرجت قبل قليل
-لم أراها
-كيف لم تراها كانت أمامك
-لم انتبه
بعدها توقفت الحافله وفتحت الأبواب نزل باتريك ليتحقق من الامر ثم أغلقت الأبواب بسرعه وتحركت الحافله ركض بات خلف الحافله ولاكن ها كانت سريعه مشت في طرق لم اعرفها يوما خفت كثيراً واتصلت بكفين لأعمله بالأمر وأول ما سمعته منه -كيف كيف تخرجين من دون علمي الم نتفق على عدم ذالك
-كان الامر مستعجلا
-حسنا ايمكنك العوده
-لا اعرف كيف أوقف الحافله
-لربما عليك ان تطلبي ذالك من السائق
-لا أستطيع
-تستطيعين ذالك الفعلي بسرعه علي ان اتاكد من امر
-سأفعل انتضر
وكانت الصدمه انهو السائق الشاحنه ذاته عاودت الاتصال ب كيفن ولاكن الخطوط لا تعمل
أنت تقرأ
الوسيطه
Romanceقصة خياليه ليست مقتبصة او منقوله كتبت القصة منذ اربع او خمس سنوات واليوم احببت ان اشارك ببعض كتاباتي ولا احلل سرقتها او نسبها لشخص اخر ➿➿➿➿➿➿➿➿➿ تحكي القصة عن فتاة تدعى جينيفر كاندي انتقلت الى منزل عمتهافي ني...