الوسيطه

الجزء الثاني

عندها عرفت قيمتي عنده وما كانو يقولونه عنه كوله صحيح كان علي ان انصط للآخرين ما طلبه مني صعب ومستحيل ولاكن اعرف ان ليس لدي اي خيار ،،
عندها مشينا الى القبر وصار المكان خالياً ذهب الجميع لأنهم تأكدوا من اني استسلمت وبين ما كنا نمشي كان كيفن ينضر لي وعندما وصلنا وقفت عند القبر اما هو فراح يفتح القبر وينضر لي
وعندما انتها من فتحه طلب مني ان ألقي نضره عليها ومارأيته كان بقايه إنسان ليس معروف جنسه كان كيفن ينضر لها بكل حب وقال لي هاذه هي من احب أليست جميله ثم البسها ذوبنا قديم الطراز يبدو انهو لها بلماضي أغلق التابوت وقال سوف تنزلين وتفتحينه و تنامين فيه فا انا لا أستطيع الدخول فيه كما تعليمية ولن تخرجي منه حته ولو طال الامر واقترب مني وقال الم تريدي ان تمسكي يدي حرت ماذا أقول وانا الان متربعا على عرش الغباء كل من حولي كان محق الى انا اشعر بالخجل من نفسي لكولني أقف امام من احب وهوه يقتلني ببرود وهدوء حظي أسوء من ان أحب واُحب أمسك يدي وصار قلبي ينبض بسرعه طالت هذا اللحظاة وبعد دقائق قال لي كيفن
-انا أسف من ما سيحصل وأفلت يدي ودفعني داخل القبر