معتز فتح عيونه بذهول وكانه مو مصدق,,,,,,وردت اديم على جهاد :وانت ايش دخلك
قاط معنا اذنك,,,,,,,,,,,,,,وبدلع يكرهه جهاد: خالتو شوفي جهاد
الام : جهاد تعال حبيبي سلم على اخوك
اديم وبصوتعالي : الحين اشكي عليك وانتي تقولي حبيبي ,,,,,,,,,,,امانه هذا شكل حبيب
هذا مصيبه هذا داهيه بس حبيب ما اظن ههههههههههههههههههههههه
جهاد يعد ما سلم على معتز :تنكتي انت وخشتك اقول الله يعين المسكين الي ابتلا فيك
لو انا مكانه كان انتحرت تحت قطار ولا اعيش معك ودزها على كتفها
معتز الي كان يضن كلام اديم عن زواجها مزحه اندهش لما سمع كلام جهاد وطالع بامه بجديه
وقال: يمه ايش ال جالسين يتكلمو فيه زواج ومدري ايش
الام : صدق يمه الي صار ,,,,,,,,,,وحكت لولدها طريقة زواج اديم
وبزعل ماتوقعوه وقف : يعني ابوك باعك يا اديم على واحد اكبر منك ومطلق وبها السرعه
وانتي ياهبلا وافقتي حتى ماتتركي الرياض,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,خافت اديم من ردت فعله
وطالع بامه وكمل : وانتي كيف سمحتى له يلعب على هالبزر اقلها كان اتصلتي علي بالكليه
ووالله لادفنه هو العريس الي جايبه بكانهم
اديم ماتوقعت كلام معتز ولا تخيلت الموضوع بيزعله للدرجه ذي كانت تتوقع يمر عليه
مثل ما مر على خالتها الي الشي الوحيد الي قالته : الله يسامح ابوك وطلعت لغرفتها
الخال تكلم معتز : معتز اهداء وكمل عصيرك وبعدين اناقشك بالموضوع
معتز : وهذا (يقصد ابو اديم ) خلا فيها نقاش هذا اشترك بصفقه وقبض ثمنها والي ضاع بالرجلين هالمسكينه
وهو ياشر على اديم ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,اديم زعلت من الحقيقه الي تو توضح لها وفي نفسها : معقوله
قبضت ثمني بابا صدق انا مبيوعه,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,وطلعت لغرفتها وهي مصدومه معقوله انا أي طول
عمري عايشه بكرامتي ولا عمر حد وقف بوجهي يجي ابوي يهيني ويبيعني مثل ما قال معتز
دخلت غرفتها وجلسة على الاريكه وتلفونها بيدها وهي تنتفض من الغضب وتفكر تكلم ابوها
تساله ليه سوى فيها كذا لكن دخول غادة وراها بعد ما طلبت الام منها تلحق اديم الي طلعت
معصبه لغرفتها
الام: غادة الحقي اديم لغرفتها وهديها لحد ما افهم معتز السالفه
غادة راحت ركض ودخلت الغرفه ولقيت اديم جالسه وتلفونها بيدها قالت: اديم
طنشتها اديم الي كانت متوتره,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
أنت تقرأ
المستهتــره
Fanficملخص الروايه اديم بنت ابوها له مركزه قي الدوله وهي جميله وكلها انوثها لكن مشكلتها تربيتها في بيت خالتها مع اولاد فاصارت نسخه منهم ,,,بدل ماتكون رقيقه صارت عربجيه وبدل ماتكون حساسه صارت مندفعه ومتسرعه ماتحب حد يوقف بوجهها او يقول لها لا عمرها ماهتمت...