ch 29

4.7K 111 8
                                    

نزلت اديم للشارع وحطت النظاره ع عيونها حتى العالم الي رايحه وجايه ماتشوف دموعها وتدفت كويس 

بالبالطو وراحت لمحل كوفي كان باخر الشارع وجلسة فيه وطلبت لها كوفي وجلست تشربه ,,,لعل مرارة 

طعمه تغطي ع المراره الي شافتها من الشخص الي قلبها تحرك له<حبيبها وزوجها الي دمر مشاعرها المولوده>

وجلست تتذكر حياتها الاوله قبل تعرف جاسر ,,,,,,,,واتذكرة كيف كان ابوها يترجاها تجي عنده بفرنساء

وهي بغباءها كانت ترفض ,,,,,لحد ماابوها يجبرها تجي غصب عنها ,,,,,وكانت تستغرب من نفسها

ليش كنت اكره اجي عنده مع اني عمري ماشفة منه شي يكدر خاطري ,,, وكان يلبي طلباتي حتى لو كانت 

مستحيله وبالعكس كانت طلباتي اوامر بالنسبه له ولزوجته 

وتندمت انها ماعرفة حقيقة ذي الامور الا بعد ماخسرتها ,,,,,,,وتروطت مع القاسي جاسر 

كانت ايمان صاحبتها وغادة يتصلو عليها وهي ما كان لها خلق ,,,,,,,,ولكنها اتضايقت لان جاسر 

ما كلف ع حاله انه يتصل ويسال هي وينها وبنفسها وانا متى كنت مهمه عنده حتى يسال عني وعورها 

قلبها بعد هالكلام ,,,,,,,,,,,,,,,,

خذاها الوقت وهي تلف بالمحلات الي بالشارع الي عليه الشقه 

ولما حست انو الشمس غابت من زمان ,,,,ولان رجولها ماعادو قادرين يشيلوها من التعب النفسي 

والجسدي ولانها ع لحم بطنها من امس العصر وهي بالطيارة قررت ترجع للشقه ,,,,,,,,,,وبالطريق اشترت لها مجموعة افلام 

معروضه بمحل,,,

وقررت تقضي الليله ع واحد منهم 

وصلت للشقه الي ماكان لها مفتاح مع اديم واضطرت تدق الباب وفتحت لها الخادمه 

الخادمه : سالو بيلانفينو

اديم بارهاق : هاي

الخادمه : بونسوار مدام 

اديم :بنسوار

الخادمه :بارليفو فرانسيه 

اديم وهي تمشي وتجلس بالصاله : كومن توتابيل 

الخادمه بلهجه مغربيه : جو مابيل امينه من المغرب 

اديم : امينه ابي اكل سناك خفيف روحي اعمليلي

امينه بعربيه بسيطه : حاظر

وراحت امينه,,,,,,,,وبعد عشر دقايق جابت معها صينيه فيها خبز باجيت محمص بالزبده وصحن 

سيزر سلط (دجاج مشوي وخس وجزر وعليه صوص ) وكاس عصير عنب 

وجلسة اديم تاكل بدون لا تطالع بالتي في الي حتى ماشغلته ,,,,,,وكان هدؤها غريب ,,,,,,وبعد ساعه

المستهتــره حيث تعيش القصص. اكتشف الآن