مر على طيحة امه يوم ونصف ولا تحسنت حالتها ووصل اخوه سلطان الي جلس يتابع وضع امهم
واتفرغ جاسر يكمل الاجتماعات الي كلفه ابوه فيها واهمها اجتماعه بالقنصل عبدالعزيز ال
الي بدخوله شريك معهم يضمنو قوة موقفهم في السوق بسبب مكانته السياسيه
توجه جاسر الى قصر ابوفهد وكان لابس بدله رسمي وبالطو للركبه وقف السواق السياره عند البوابه
وفتح جاسر الشباك وطلع بطاقته للحارس الي اشر اللمساعد حقه وانفتحت البوابه
وقفت الاودي السودا ونزل منها جاسر واستقبله السكرتير الخاص بابوفهد ودخله الي المكتب الخارجي
كان ابو فهد في المكتب ينتظر ضيفه كملو اجتماعهم واتفقو على اغلب الامور
كان خلف مكتب ابوفهد مجموعة صور لبنات وولد صغير وولد ثاني شكل عمره سنتين انتبه الجاسر انو شكل
صور البنات مو غريبه عليه بس كمل حكي مع ابو فهد ونسى الصور تقدير للرجل الي بيصير شريكهم ماحب
يطالع في صور عايلته
وكانت الصور لفهد وباسل ولد بنته وخلود واديم الي يتتشابهو الا ان اديم لون عيونها رمادي ولان الصور كانت
من تقريبا سنتين فما انتبه جاسر انها نفس البنت المستهتره
كانت اديم تركض بالحديقه مثل ماتعودت بعد العشاء بس الي ماكانت منتبهه عليه هو الشخص الي طلع من
المكتب الخارجي وركب في السيارة
جاسر بعدماركب في السيارة شاف البنت وتذكر انها نفس الي في الصوره وبرضو هي الي كانت سبب ازمة امه
فجلس يناظر فيها من ورى زجاج اسلياره وهي مو منتبهه
ارتاح شوي لمى عرف هي من بس حز في خاطره انها مايتجاوز عمرها 17
كيف يحطها هدف لانتقامه لاكنه اجل فكرة تاديبها لحد ماتتحسن حالة امه
وطلب من السواق يحرك السياره وهو حاط في باله انو ينتقم منها الا في حالة قومة امه بالسلامه
رجعت اديم للرياض وتركت كل المشاكل وراها بباريس وصلت وحصلت غادة تنتظرها راحت لها ركض
واحضنتها وكانها غايبه عنها سنه مو عشر ايام
كانت غادة جايبه معها الخادمه الخاصه باديم حتى تشيل شنط اديم
سلمت عليها اديم وكانها اغلى صاحبه لها لانو صار لها خمس سنوات مرافقه لاديم
طلعت اديم ولقيت البي ام الكحلي تنتظرها وفيها سواقها الخاص
(ابو اديم كان مفرغ العم احمد يششتغل عندهم من عشرين سنه وهو الشخص الوحيد الي يثق فيه ويامنه على
أنت تقرأ
المستهتــره
Fanfictionملخص الروايه اديم بنت ابوها له مركزه قي الدوله وهي جميله وكلها انوثها لكن مشكلتها تربيتها في بيت خالتها مع اولاد فاصارت نسخه منهم ,,,بدل ماتكون رقيقه صارت عربجيه وبدل ماتكون حساسه صارت مندفعه ومتسرعه ماتحب حد يوقف بوجهها او يقول لها لا عمرها ماهتمت...