سلطان : لا يبه دكتوره بالجامعه ,,, والبنت عمرها 22 سنه وتدرس بالجامعه وعندها ثلاث اخوان اولاد
ثنين اكبر منها واحد ضابط امني والثاني يدرس بامريكا والثالث اعتقد بالجامعه
الاب : مو كنها صغيره على انها تكون زوجه لك ,,, وحس الاب بغلطته واستدرك ,, اقصد صغيره على
وضعك المادي والاجتماعي
سلطان : لا البنت مناسبه لي ,,, وبكلم نوره اليوم تتصل على امها وتشوف رايهم
الاب براحه : الله يكتب الي فيه الصالح
وطلع سلطان واتصل على نوره وطلب منها تتصل على ام معتز ,,,, وفعلا اتصلت نوره
واتعرفت على ام معتز واعتذرت منها بانها برا السعوديه والا كان جت لحد بيتها وخطبت غادة
ووعدتها انها اول ماتوصل الرياض بتزورهم للتعارف
نوره : واعذريني يا ام معتز ,,, والله لو لا الحاح سلطان اني اتصل اليوم ,,, كان جيتك بنفسي اذا رجعت
ام معتزبعقل وحكمه : الخيره فيما اختاره الله وبالنسبه للموضوع عطيني فرصه اشاور البنت واخوانها
وعمها ,,, واردلك
وسكرو من بعض وام معتز مافي باله لو واحد بالميه انها تزوج غادة من عايلة الجاسر وثانيا متزوج وعنده
ولد ,,,لانها ببساطه مستحيل تكرر مأسات اديم
وقررت تكلم غادة في الموضوع لمجرد انها تحط عندها خبر,,,,,,,,,,
ولما صارو على الغداء وجهاد جالس وغادة واديم نازله من غرفتها مع انها قايله ماتبي اكل وجلست معهم
على السفره وجلست تقلب في السلطه وهي مالها نفس
الخاله : غادة جالك اليوم خطيب,,,,,
نط جهاد : اكيد روميو سامي ولد عمتى هههههههههه ضحكت الام واديم الي عارفه انه سلطان بس غادة بدا بطنها يعورها ودقات قلبها تزيد
ام معتز : لا يافالح سلطان الجاسر,,,,,,,,,,غادة من سمعت اسمه انخطف لونها وجف حلقها ولا عرفت تتكلم
جهاد : يلاااا خلى اولاد الجاسر ياخذوهم بالجمله على الاقل نفتك من العنصر البناتي الغبي في البيت
اديم : اركــــــــــــــــد احنا العنصر الغبي ,,,,,, وانت حضرتك على أي اساس قررت اننا عنصر غبي
ام معتز بنرفزه : اجيب لكل واحد منكم عصى وكملو بيدينكم افضل
اتفشلو اثنينهم ونزلو روسهم وهم يهددو بعض
وطالعت الام الي واثقه برد بنتها : هاي حبيبتي ايش رايك
غادة وهي تستجمع شجاعتها قالت : موافقه
أنت تقرأ
المستهتــره
Fanfictionملخص الروايه اديم بنت ابوها له مركزه قي الدوله وهي جميله وكلها انوثها لكن مشكلتها تربيتها في بيت خالتها مع اولاد فاصارت نسخه منهم ,,,بدل ماتكون رقيقه صارت عربجيه وبدل ماتكون حساسه صارت مندفعه ومتسرعه ماتحب حد يوقف بوجهها او يقول لها لا عمرها ماهتمت...