غادة بنفسها يالله لو ادري انو التغلي بتصير نهايته كذا والله مااقفل التلفون حتى بالطيارةقالت بعصبيه تحاول تبين جادة بحكيها : سور بس انا بسكر باي
وسكرة بدون تسمع رد من سلطان الي هي ماكه انه مابيرضى ع نهايتها للمكالمه
لكن الي استغربته انه ماانصل
وصلت مع امها للبيت وراحت ع طول اغرفتها وخذت شور يريحه ويخليها تتماسك حتى تلاقي
عذر تقوله لسلطان عن سبب تسكيرها للتلفون بوجهه
لبست لجنز نيلي وتي شيرت ابيض وفلات ملون وحطت بشعهرها ولمت شعرها بكلبسه كبيره
ونزلت تشوف امها تحت
كانت ام معتز تكلم ام سلمان تتفق معها ع الملكه الي بكرا
ام معتز : ادري يام سلمان اننا احرجناكم بتسريع الملكه لكن ايش نعمل بالجيل المتسرع
ام سلمان : لا ياعيوني معتز يامر وحنا ننفذ ومومشكله لو الملكه صارت بسرعه بشرط الزواج يكون
باجازة الربيع
ام معتز :هههه اخاف بكرا يقول زوجوني الاسبوع الجاي
ام سلمان :ههههه لا هنا انا الي بعترض هههههه
وكملو سوالفهم مع بعض
,,,,,,,وصل غادة اتصال
وكانت متاكده انه سلطان بيحاسبها وبنفسها اذا ع تقفيلت التلفون ومطلع عيني كيف التسكيرة
بدون اسمع رده
وخذت التلفون وردة
غادة : اهلين
سلطان : ممكن تطلبي من الحارس يفتح الباب لي
طاح قلب غادة برجولها هي عارفه انه زعلان منها لكن يجي شخصيا اكيد مومعدي الموضوع ع خير
وبما انها تعرف من غادة انه عملي في حياته وبارد في تعامله مع زوجته لانه اخو جاسر الي كان قاسي
ع اديم فتاكدة غادة انه بيذبحها
سلطان بصوت ثقيل : غادة انتي معي
غادة وهي متوتره : اوك سكر وبقوله يفتح لك
سكرة منه وهي موقادرة تطلع رقم السواق حتى تقوله يفتح البوابه لسيرة سلطان وباالاخير لقيت الرقم
الي توها من ساعتين متصله عليه وهي بالمطار يجيب السيارة عند بوابة القدوم
التفتت غادة ع امها الي كانت مشغوله بمكالمتها ,,,,,,,ووقفت وهي تشجع نفسها وبداخلها : وليش اخاف منه
انا موافقه ع زواجي منه وانا اعرفه كويس
راحت لصالة الاستقبال الي كان سلطان جالس بهيبته فيها
أنت تقرأ
المستهتــره
Fanfictionملخص الروايه اديم بنت ابوها له مركزه قي الدوله وهي جميله وكلها انوثها لكن مشكلتها تربيتها في بيت خالتها مع اولاد فاصارت نسخه منهم ,,,بدل ماتكون رقيقه صارت عربجيه وبدل ماتكون حساسه صارت مندفعه ومتسرعه ماتحب حد يوقف بوجهها او يقول لها لا عمرها ماهتمت...