الي برضو الاب طالب من اسماء تتصل عليها وتجي فورا,,,,,,,,,,,,,,وكانت خلفها المرافقه مريمسلمت على ابوها واخوانها وباركت لجاسر
كمل الابو لانه يبي ينهي الموضوع: الي حصل انو احتمال خالكم قتل في وحده من هجمات قوات التحالف
قبل تسع اشهر ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,هناء انصدم سلطان وفتح عيونه على الاخر من الصدمه
ونوره صار وجها احمر وتتمنى الخبر يصير كذب
وجاسر وقف وهو مصدوم وقال بصوت عالي : يبه الي تقوله احتمال الا اكيد ,,,,,,,,,نبي نعرف
نزل الابو راسه وقال : سبعين في الميه الخبر صحيح
قال سلطان بعد ما هداء شوي : وليش الخبر مو اكيد ميه بالميه
الابو : نفس السؤال سالته وقالولي لا الغارة صارت من مده طويله واغلب الجثث تحللت ومابقي
الا الرفات وراح يحللوه لتفتو عليه عياله وكمل : كانت امنيتها تعرف هو وينه وهل هو حي او ميت
استاذنت مريم من العم ابو سلطان في الكلام
مريم : اذا ممكن اتكلم طال عمرك ,,,,,,,,,,,,,,,,,طالع فيها ابو سلطان وهز راسه بمعنى
اتكلمي تشجعت وقالت : عمتى ام سلطان كانت تدري بالي حصل للمرحوم العم حمد
قاطعتها نوره بعصبيه ودموع : لاتتفاولي للحين ماتاكدو حتى تقولي مرحوم
خافت مريم بس ابو سلطان حثها على الكلام وقال: كملي يامريم
كملت مريم وهي خايفه : العمه الله يرحمها كانت مامنتي انو ما اتكلم بالموضوع حيه او ميته
بس انا حتى اريح ضميري بقولكم الي صار
التفتو عليها كلهم وهم مستغربين وكملت : العمه كانت مكلفه مكتب مختص في التحري عن المطلوبين
الدوليين وكان من فتره لفتره يتصلو عليها ويقولو لها اخبار عن اخوها لحد اليوم الي طاحت فيه
ودخلت بعده في غيبوبه ,,,,,,,,,,,,,,وووقفت عن الكلام ومسحت دموعها لما تذكرت ام سلطان
صرخ عليها جاسر : كملي ليش سكتي وهو خايف من الي بتقوله
مريم : في ذاك اليوم كنت طال عمرك (تقصد جاسر) بباريس معها وصلها اتصال الساعه عشر ونصف
الصباح والي فهمته من ردودها على المتصل .,,,,,,,,,,,,,,,,,,,قاطعها الابو : مابي الي فهمتيه
ابي الي سمعتيه ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,وقالتلهم مريم على الي صار بالمكالمه
مريم : سكرت العمه من المتصل والتفتت على وقالت انا لله وانا اليه راجعون وانهارت
على الكنب الي وراها وخبرتني ان مكتب التحري بلغوها انو العم فهد استشهد قبل اربع ايام
أنت تقرأ
المستهتــره
Fanfictionملخص الروايه اديم بنت ابوها له مركزه قي الدوله وهي جميله وكلها انوثها لكن مشكلتها تربيتها في بيت خالتها مع اولاد فاصارت نسخه منهم ,,,بدل ماتكون رقيقه صارت عربجيه وبدل ماتكون حساسه صارت مندفعه ومتسرعه ماتحب حد يوقف بوجهها او يقول لها لا عمرها ماهتمت...