شابتر قبل الجامعة ❤
بليز مابغى ناس يسألوني ف الحائط عن كتاب سبارتينا لأني شرحت كل شي ف آخر شابتر من كتاب
Our family house ❤يعني اكتب واتعب وفي النهاية القى ناس تسألني ولا كلفت نفسها تقرأ 😊
بعد كذا اي سؤال انا جاوبته قبل مارح اجاوب عليه ف الحائط، عشان اذا انتي مافيكي حيل تقري ف أنا مافيني حيل اجاوب ببساطة كذا.Other than,
مو شايفين صرت احدث كثير؟ كويس الله يثبتني ولايغير عليا حال اخاف احسد نفسي بعدين 😂
كل اللي ف الموضوع اني اول كنت فاقدة الالهام حبتين بسبب كم شي والحين خلاص تقريباً انحل الموضوع، تقريباً..
#DailyReminder: You can do whatever you want. Breathe, believe, and make a move.
#تذكير_آخر: أصبحنا وأصبح الملك لله ❤ (صباحكم رحمة وأمل)
#فكرة: أبداً لا تسمعي لطرف واحد، دائماً اسمعي للطرفين ❤
#بوح_آنا: أينما كُنتَ أنت، كان موطني ❤
▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁
"كوني حذرة." همس نايل مبتسماً لناتالي بينما شاهدها تدخل حديقة القصر الخلفية.
"شكراً لكَ مجدداً." همست له ناتالي في المقابل مبتسمة كذلك ثم سلكت طريقها نحو القصر.هي لا تستطيع معرفة مشاعرها في هذه اللحظة، ولكن جزءٌ كبير منها يشعر بالحزن تجاه هاري.. فقد عاش حياةً صعبة..
هو من وجهة نظرها شخص لطيف للغاية ولا يستحق أيٍّ مما حصل له.كان عليها الحديث معه، عمّا حصل..
كان فقط عليها محادثته بوجهٍ عام..دخلت ناتالي للمطبخ لتقف إحدى الوصيفات قائلة: "هل تحتاجين شيئاً، سموّك؟"
"كلا.. أود إستخدام المطبخ فقط." ردّت ناتالي ببساطة لتعقد الوصيفة حاجبيها.
"يمكنكِ إخباري بما تردين وسأقوم بتحضيره لكِ." عادت الوصيفة تقول مبتسمة.
"لا بأس، أريد تحضيره بنفسي." قالت ناتالي بينما راحت عيناها تتفحصان الرفوف ثم نظرت للوصيفة قائلة: "هلاّ تركتيني وحدي؟"
ارتبكت الوصيفة: "بـ..بالطبع." ثم تراجعت أدراجها ورحلت.عادت عينا ناتالي تتفحصا الرفوف ومحتوياتها تبحث عن تلك الأدآة التي دائماً ترى الوصيفات يعصرن بها العصير.. ولكن أين هي؟
بدأت ناتالي تبحث هنا وهناك، ثم انحنت تبحث في الإدراج السفلية.
"وجدتك!" همست ناتالي لنفسها بينما أخرجت العصا المتوسطة الحجم ذات النتوءات الصغيرة.
"نات؟.."
انتفضت ناتالي على صوت جوزفين من خلفها، لتلتفت لها.
"نات، ماذا تفعلين؟" سألت جوزفين عاقدة حاجبيها.
أنت تقرأ
صانع الذكريات | h.s
Fanfictionإزدحام المشاعر التي تضيقُ بها رحابة الكلام، ويتسع لها الصمت.. ذلك النوع من الإزدحام.. لم تشعُر بهِ مطلقاً. "أُحبك مابين روحي وبيني، فعُمرك عمري، وكلّك قد صار مني."