البارت السابع

2.1K 96 9
                                    

اهلا و سهلا من جديد باعضاء واتباد 

كيف حالكم و و احوالكم 

و اتمنى اتلاقى ردود اكثر من السابق

البداية

مر اسبوع على نفس الحال سوا تحسن الاوضاع بين ادوارد و ليزا و كذلك اصبحت ليزا تكن بعد المشاعر لادوارد الذي يسعى لاسعادها دائما 

في مكان اخر مجموعة من مصاصي الدماء قرروا محاربة الملك اي ادواد للحصول على الفتاة قال جون " يجب ان نجمع اكبر عدد ممكن من مصاصي الدماء الاشداء للقضاء على الملك و الحصول على الفتاة المدعوة بليزا " فوافقه البعض بينما البعض الاخر رفض لمعرفته بقوة و صلابة ادوارد 

مرر يومان و اليوم هي ليلة اكتمال القمر حيث يتحول جميع مصاص الدماء الى وحوش لا تقهر و في نفس اليوم قرر جون شن الحرب على ادوارد 

تجمع حشد كبير حول القصر لكن المفاجاة العظمى ان الملك كان ادوارد واقف في الوسط امام جيش يضاعف المعارضين اضعاف لكن رغم هذا فضل جون و اتباعه الرجوع 

و اصبح مصاصي الدماء في التحول الى وحوش و اصبحوا يتقاتلون فيما بينهم و الدماء تملؤ المكان منهم المجروح و المصاب و المقتول و كان جون يحا ول قتل ادوارد و بالفعل اصابه في صدره و وقع على الارض لكن رغم هذا هزم جون و جيشه و نقل ادوارد الى داخل القصر و بالتحديد الى جناحه و كانت سيلينا و ليزا يبكون عليه لكن الدموع لا تنفع .بعد مدة حضر الطبيب و عالج ادوارد لكن اخبرهم انه يحتاج لدم بشري فورا و الا فقدناه هنا لم تعر ليزا اهتماما لحياتها بل اقتربتمن ادوارد و قربت ادوارد من رقبتها و قالت له هامسة "ادوارد اشرب من دمي كيتبقى على قيد الحياة"

اجابها ادوارد الذي شبه نائم "لا لا يجب علي امتصاص من دمك لانني لا يمكنني التحكم في غريزتي و يمكن ان تفقدي حياتك لذا لا يجب ان اعرضك للخطر سانتظر ليتمى يحظر لي الحراس بشريا "

قاطعته ليزا معترضة " لا لم تمتص دماء غيري و انا هنا هيا اسرع يمكنك التحكم ليس لدينا وقت "

و بعد نزاع بين ادوارد و ليزا اقتنع ادواد و امتص من دماء ليزا حتى فقدت وعيها و في المقابل هو استعاد صحته و تعالج جرحه بسبب دمائها و علم ان دمائها من اجود الدماء التي تذوقها و لن يتذوق مثلها ابدا و سهر الليل كله ليضمن عناية ليزا حتى استفاقت في الصباح و قالت " هل انت بخير ادوارد"

اجابها " انا بخير بفضلك لكن انظري لحالك لو لم تفقدي الوعي لكنت الان ميتة و هذا بسببي"

قالت له"لا باس بما ان الكل بخير فهذا الاهم" غادر ادوارد الغرفة و اصبح وجهه لا يفسر من شدة غضبه

و جمع رجاله و اتجه الى قصر جون و اتباعه وقامت حربا ثانية انهزم من خلالها جون و قد قتله ادوارد لخيانته و مخالفته لاوامره

عاد للقصر بعد ان قضى على المعارضين 

و في الليل قام بتحضير حفلة لشخصيين اي له و ليزا و احضر ثوبا فاخرا مع حدائه لليزا و قام باستدعاء احسن مصففة شعر لتهتم بها و في الليل استدعى ادوارد ليزا للحديققة التي ملاها بالورود المتناثرة على الارض و الشموع و اغنية رومانسية كانت مندهشة كثيرا من جمال ادوارد و جمال المكان و العكس صحيح فادوارد كان معجب جدا حتى وصل فكه للارض من جمالها و انوثتها البارزة و طلب منها رقصةو لم ترفض له طلبه رقصا و استمتها و بعد تناول الطعام وقف ادوارد و تقدم من ليزا و اخرج علبة بها خاتم من الالماس و عرض عليها الزواج قائلا " ليزا هل تقبلين بي كزوج لك يحميك و يرعاك و يحبك للابد" 

اجابته بفرحة " نعم اقبل بك و للابد " عانقها و حملها و دار بها و اخدها الى جناحه وناما و السعادة تملؤ قلبيهما

النهاية

اتمنى تفاعل في القصة  

انها لي و للابدحيث تعيش القصص. اكتشف الآن