هاي كيفكم اليوم اتمنى انكم بخير في الحقيقة انا يائسة كثير و لا مشاهدة و لا رد هذا كثير
بس اتمنى البارت هذا يلقى اعجابكم يلا نبدا
البداية
في صباح اليوم التالي استيقظت ليزا على صوت امها غيرت ملابسها و ذهبت بعد تناول غذائها الى الجامعة و في مكان ثاني كان ادوارد يلاحق ليزا لكن هي لم تنتبه له و في المساء قررت الذهاب الى الحديقة قبل المنزل و هناك اشترت حلوة غزل البنات و اصبحت تاكل منها و تقول (لذيذة) و على الشجرة التي فوقها كان ادوارد يشاهد جمالها الذي اسره من اول نظرة قابله فيها و تمنى لو يستطيع اخذها و تذوق دماؤها النقية .
بعد مدة جاء جماعة من الشباب بقيادة جون ( جون زميل ليزا في الجامعة و هو معجب بها بشدة ) قال لها "اهلا ليزا كيف حالك"
اجابت ليزا "يخير ماذا تريد" اجابها و على وجهه ابتسامة خبيثة " ما رايك ان نتسلى انا و انت الليلة " نهضت ليزامن مكانها و حاولت المغادرة لكن قام جون بالامساك بها و قال " اين يا جميلة " حاولت ليزا الافلات منه لكن دون جدوى
و على الشجرة ادوارد التي تحولت عيناه للون الاحمر من شدة الغضب و قال " كيف يتجرا و يلمس ممتلكاتي هذا الغبي"
نزل من الشجرة و ذهب الى جون قال له " لماذا تلمس الفتاة و هي لا تريدك " اجابه جون بابتسامة " و ما شانك اانت حبيبها هيا يا رجال اوسعوه ضربا حالا " حاول الرجال الامساك بادوارد لكن دون جدوى و انقلب الادوار و سقطوا بعد ان ابرحهم ادوارد ضربا و التفت قائلا لجون "اهؤلاء يسمون رجالا و الان جاء دورك "
امسك ادوارد جون من ياقه و حاول خنقه و هنا افاقت ليزا التي كانت في صدمتها و قالت " سيدي ارجوك اتركه لا تلوث يديك بدم هذا الحقير " بعد فترة ترك ادوارد جون الذي اصبح وجهه احمر و اصبح يسعل بقوة و فر هاربا هو و رجاله
استدار ادوارد لجون و قال لها " هل انتي بخير" قالت له "نعم انا بخير و هذا بفضلك سيد....."
قاطعها جون قائلا "جون اسمي جون فقط" قالت له ليزا "و انا اسمي ليزا و تشرفتك بك جون" و بعدها جلس جون و ليزا على احد
الكراسي في الحديقة و اصبح يتعرف عليها اكثر و هي كذلك و بحلول الساعة السابعة اوصل جون ليزا لبيتها و غادر لكن هو لم يغادر فعلا و انما تسلق شجرة تقع بالقرب من منزل ليزا و اصبح يراقبها و قال في نفسه(احببت بريئة و اعدها انني ساحميها دائما فهي لي وحدي لن ياخدها احد مني ) و و عند ليزا كان تفكيرها عند جون قائلة و اخيرا اصبح لدي صديق حقيقي و نامت بعد تفكير طويل و هنا دخل جون من نافذة منزلها و طبع قبلة على جبينها و همس عند اذنها "لي وحدي"
و غادر بيتها لكن تفكيره متعلق بها فقط
النهاية
اعلم ان البارت قصير بس اتمنى ينال اعجابكم و اتمنى ما تخذلوني و لا تنسوا الردود و المشاهدات و لي عند اي اقتراح يعلمني
باي
أنت تقرأ
انها لي و للابد
Vampireلماذا انا بالذات ليس لك شان انتي ملكي و للابد و لن تكوني لغيري الشخصيات ليزا بشرية عمرها 20 سنةذات شعر طويل اسود بشرة بيضاء مثل الحليب طيبة القلب ذات دم نقي ادوارد فتى بارد فاس القلب عمره 130 سنة يحب التملك و اذا اراد شيء يحصل...