البارت الثامن
في الجامعة
عند لمى وجنى ولجين حضرو اول محاضره وسحبو ع الثانيه
وفالينها مع صاحباتهم ولما جاوقت الخروج
لمى رجعت مع السواق وجنى مع راشد
ولجين اصر ماجد انه هو الي يرجعها
عند لجين وماجد
لجين:ماجد لاعاد تجيني الكليه
ماجد وعاجبته نبره الغيره الي في صوتها:ليه حبيبتي
لجين بضيق :اغار عليك ماشفت البنات كانهم اول مره يشوفو رجال
ماجد مبسوط من صراحتها مسك يدها :تحبيني لجين؟
لجين بخجل:لو ما احبك تتوقع اني اغار عليك
ماجد وهوا طاير كل يوم يزيد حبه لهل لانسانه الرائعه باس يدها :الله يخليكي لي
لجين:ويحفظك لي
لجين وماجد الي محلي علاقتهم هي الصراحه عشان كدا دائما متفقين ونادرا مايزعلو من بعض والحلو فيهم ان الغلطان عنده استعداد انه يعتذر يعني مايكابرو
في الجامعه عند لينا الي عندها محاظره العصر
لينا :اففففففففف ياهاذا الدكتور غثيث بشكل
رندا :لاوالله انه خطير واسالته سهله مانتي فاكره العام كانت تافه والله انه ابن حلال
لينا :أي ابن حلال الله يهداك في واحد عنده دم يحط ماحظرته العصر صدق حمار ومايفهم
رندا :تصدقي يالينا انه له نفس اسم عايلتك
لينا:كمان كملت بس ما اظن اعرفه والله انا ما اعرف دكتور جامعه اسمه فيصل ال... غير ولد عمي وهو قال انه يدرس في كليه التربيه مو في الجامعه
رندا :اسكتي اهو شرف
لينا :بداء هذا ايش يسكته الحين
رندا:اشششش الحين يسمعك
لينا :طيب طيب
"فيصل يدرس لينا وهو عارف انه يدرسها لكن الاخت من كثر ماهي مقطعه الكتب بالعافيه تعرف اسم الدكتور الي يدرسها يعني ماتدري ان الي يدرسها هوا نفسه فيصل خطيبها"
عند فيصل يحس كل الاحاسيس زعل على فرح على شوق على غيض
الي مايعرفوه ان المايك عندهم كان مفتوح وسمعهم
في الاول انصدم انها تسبه مومصدق لهذي الدرجه موطايقته بعدين ارتاح انها ماتعرف انه يدرسها وضحك على غبائها وكان مشتاق لصوتها ومنغاظ منها لانها قالت ولد عمي وما قالت خطيبي
وقرر قرار يمكن يفقع مرارتها انه يخلي زواجه مع ماجد
وكلم ابوه الي فرح وعمه الي وافق وبلغو لينا الي انصدمت