£6

432 34 16
                                    

هاااااى 😂😍
فى الشابتر دا هيظهر زى ما بيقولوا ضيف الشرف ضيف الشرف هنا هو " زين مالك " 🎉🎊
دا اول ظهور ليه و احتمال يكون ليه ظهور بعدين

انجوووى لاڤرز 😍😍😍

________________________________

" و انتى مارى من تحبين ؟ " سألت بيرى و لحق سؤالها سؤال فالن " هل هو من المدرسة؟
" من المدرسة .... هل هو نايل ؟ '' سألت ساندى بلهفة قلق
" ما كل هذه الاسئلة ... ساجيب على واحدة واحدة " قلتُ مندفعة لاوقف سيل الاسئلة الذى انهمر فوقى
" لا ساندى هو ليس نايل ... و لا فالن هو ليس من المدرسة ... و فى الحقيقة بيرى لستُ واثقة من انى واقعة فى حب احد " اجب على كل اسئلتهم و آمال ان لا يسألوا مجددا
" كيف لا تحبين احد على الاقل لو حتى علاقة سابقة " قالت بيرى مجددا
" اجل كانت هناك علاقة سابقة و لكن لا اريد التحدث عنها " قلت لبيرى و لكن بيرى فضولية بحد اللعنة
" هيا مارى بحق الإله اخبرينا و تأكدى ان سرك فى بئر عميقة " قالت بيرى و هى تحثنى على الكلام

" هاهاها بئر اوو اجل حقاً بئر و لكن اظن ان البئر مثقوب " قالت فالن ساخرة من بيرى
" يا سخيفة ... مارى لا تستمعى لهم و اخبرينى من فضلك " قالت بيرى و كانت تلمع عيناها لمعة توسل

" حسناً انه ليس سراً و لكن انا لا اريد التحدث عنه و لكن سأخبركن " قلت لهن ثم اردفت قائلة " كان زميلى فى مدرستى السابقة كان يأتى الى بيتى كل يوم ليذاكر معى كنا تقريبا نقضى الوقت كله فى اللعب و الضحك لم نكن نذاكر مطلقاً و لكن كنت سعيدة جدا و انا معه ... " كنت اتحدث حتى قاطعتنى ساندى قائلة " هل اخذ قبلتك لاولى " وقد رأيت اللهفة فى عينايها لتعرف الاجابة

" اجل ... كنا نلعب كالمعتاد و فجأة و من دون اى مقدمات سحبنى نحوه و طبع قبلة طويلة على شفتاى و لكن امى رأتنا و اخبرت ابى و والداه و تم عقابنا هو نُقل الى مدرسة داخلية اما انا فبقتُ فى مدرستى و كل يوم بعد المدرسة اذهب اليه نتحدث و نلعب و نضحك ثم اعود الى البيت و فى احدى المرات كنت عنده و كان يقبلنى و قد اتا والدايه و رأونا معا و اعادونى الى والداى و اخبروهم بما فعلت و منعونى من الخروج من البيت و بعد فترة بعد ان رقوا لحالى و لكى لا يشعروا بالذنب تجاهى ارسلونى اليه لاودعه و اتى الى هنا بعدها " قلتُ لهم و انا اتذكره اتذكر كل ملامح وجهه اتذكر رائحته اتذكر ملمس شعره الاسود الناعم و عينيه البنيتين الجميلاتين

" الازلتى تحبيه حتى الآن " سألت فالن و هى تشعر بالحزن تجاهى
" اجل لازلت احبه و قد زاد حبى له بعدما ابعدونى عنه " قلت لهن و انا اكاد ان ابكى
" ما رأيك ان تذهبى لزيارته فى الاجازة الاسبوعية " قالت بيرى مقترحة على بعد ان رات حالتى الحزينة
" حقاً اممكن هذا " سألتهن و قد شعرتُ اننى عدت للحياة بعد موت مؤقت
" اجل ممكن بالطبع " اجابت فالن و قد وضعت يدها على يدى لتشجعنى على الذهاب اليه
" ايمكنكن الذهاب معى لا اريد ان اذهب بمفردى " قلت و انا اطلب منهن الذهاب معى
" بالتأكيد مارى " قلن جميعهن فى نفس الوقت
" بما ان اليوم لا يوجد صفوف ما رأيكن ان ذهب اليوم " قالت فالن و قد لمعت عيناى و شعرت بالفراشات فى معدتى لمجرد تخيل فكرة اننى سوف القاه اليوم
" حسناً يا فتيات يجب ان نجهز مارى للقاء حبيبها " قالت ساندى و هى تسحبنى من يدى

دير الحب ( مسابقة سبارتينا )حيث تعيش القصص. اكتشف الآن