Hi guys ♥
هاي القصة عن رجل عمل ذنب وندم عنه وشوفوا شو صار فيه بسبب ذنب واحد (مو هين هذا الذنب) نبدأ القصة ★٭
هذه القصة لا تخص ما قبل عام بل كل يوم وستفهمون معنى الكلام في القصة
•°•°•°•°•°•°•°•°•°•°•°•°•°•°•°•°•°•°•°•
تحكي القصة عن أحد المؤمنين اسمه «ثعلبة». وعندما أراد النبي (صلى الله عليه وآله) أن يخرج إلى تبوك للجهاد في سبيل الله وعادة كان النبي(ص) يؤاخي بين رجلين فعند خروجه كان يبقي واحداً في المدينة والآخر يخرج للجهاد في سبيل الله، وذلك لكي يقوم الآخر بشؤون العائلة، لأن العوائل بحاجة الى كل يوم الماء والحطب وما شابه. فآخى النبي (ص) بين «ثعلبة» وبين رجل آخر، فبقي «ثعلبة» في المدينة وخرج الرجل الآخر إلى تبوك، فكان «ثعلبة» يأتي إلى زوجة أخيه في الإيمان ويقول لها: ماذا تريدين اليوم: من حطب وماء وطحين وتمر وشعير وما شابه؟ وكانت المرأة تكلمه من وراء حجاب. وفي يوم من الأيام جاء «ثعلبة» وأخذت المرأة من وراء الستار، وأخذ الشيطان يوسوس «ثعلبة» فرفع السنار ورأى تلك المرأة وأعجب بجمالها ومد يده إليها، فصاحت المرأة قائلة: ألا تخجل من الله يا «ثعلبة»، أخوك في الجهاد في سبيل الله مع النبي(ص) وأنت تنوي أن تخونه!! أدرك «ثعلبة» الخطأ الذي وقع فيه، فذهب إلى الصحراء وترك البيت والعائلة وذهب. إنتهت الحرب وعاد الرجل إلى بيته وسأل زوجته: ماذا صنع «ثعلبة»؟؟ قالت إن «ثعلبة»جرى له كذا و كذا وذهب إلى الصحراء فجاء الرجل إلى الصحراء ورأى «ثعلبة» في حالة بكاء وتضرع وإستغفار من خوف الله تعالى لما تجرأ عليه من قصد الحرام
أنت تقرأ
قصص اعجبتني
Short Storyقصص جميلة ذات مواعظ وعبر أتمنى تعجبكم واقرؤا القصة القصيرة (قصة في الادب الروسي) (^_^) & (°-°) & (•_•) (*_*) & (٭_٭) (★ _★)