قبل اي شئ حبايب قلبي اولا الفوتس مزعلني جدا بجد القصه ع الوتباد وصلت لالف سين والفوتس موصلش ل200 طب شوفو بجد ده يزعل ولا لا والسين قليله بجد في الوقت اللي قويه والمغرور وصلت ل100 الف ومابين العشق والكبرياء 50 الف
لو القصه مش عجباكم انا ممكن احزفها وبكده لا انتم مجبرين تقروها ولا انا هتعب في كتابتها 😔😔😔😔ياريت محدش يزعل مني اغلابكم بعتبركم اخواتي بجد فمحدش يزعل احنا من بلاد كتير ولهجتنا مختلفه وبحاول بقدر الامكان اخلي المعاني مفهومه لينا كلنا
__________________________________________
#أثينا 10 من القلب للقلبطب يلا نبتدي الحلقه ال10
وخلصنا في ال9 ع ان علمت اثينا من ايهم من هو عادل الدهان
حضرت ساره من الحمام
وعدا الثلاثه معا نحو الفندق ليرتحوا قليلا
فلم يكن ايهم بمزاجه الجيد للخروجعدا معا وبعد مرور بضع ساعات وكل منهم يجلس بغرفته لا يفعل شيئا سوي التفكير
اثينا ....... عادي ان شخص يختلف مع صاحب الشركة ويسبها بس اللي مش عادي انه يبدأ شركته الخاصه ممكن نقول عادي انه يبدأ شركة برأس مال صغير لكن رأس مال ينافس بيه شركة الدريني واللي عرفته انها من اكبر الشركات من اكتر من 30 سنه اممممم الموضوع في حاجة غريبه اي حكايتك يا عادل يادهان
___________________________
اما عند ايهم
ايهم ...... ال*** ده مستحيل اخليه ينتصر مش ممكن انسي انه كان السبب في ......... مستحيل هسامحه وهيجي اليوم اللي هدفعه تمن اللي عمله هيجي اليوم اللي هحرق قلبه زي ما حرق قلبي وقلب شذي 😡😡😡
__________________________
ساره .......... انا جيت مع ايهم ومش عارفه اقرب منه انا لازم اخلي ايهم خاتم في صباعي لازم يبقي كل ده بتاعي
___________________________
مرت تلك الساعات القليله وكلا منهما له تفكيره الخاص
حتي افاق ايهم من شروده ع صوت دقات بابهفتح ايهم ليجد لويس يقف امام الباب
لويس .. ... تحضر ايهم احنا هنروه لبرج ايفل هالا
ايهم ...... ايه يالويس بس ايفل ايه دلوقت وبعدين البنات محدش قالهم ومش معقول هنخرج وحدنا
لويس .... انا هخبط عليهم واقولهم يجهزوا
ايهم ...... اعد ياعم لويس في ايه انت شكل اعدتك في فرنسا نستك عادت المصريين اقعد انا هتصل عليهم
بالفعل اتصل ايهم ع اثينا وساره وبلغهم يحضروا نفسهم
لبست ساره ملابس اشبه بملابس الفرنسين فقد انتقت فستان ضيق يصل لفوق ركبتها وبدون اكمام
أنت تقرأ
أثينا
Romanceأثينا تلك الحكيمه الجميلة ملكة الحرب والحكمة والحب احب الملكات ع قلب زيوس هكذا كانت اثينا عبدالرحمن السيناوي يطل ذاك القرص الذهبي حاملا معه تلك الريح التي تحمل عبير البحر ع تلك النافذه الزجاجيه لتعبس اشاعه الشمس بجفون عينها فتستيقظ اميرة عصرها أث...