#أثينا
النهاية
____-----___________________عادل .. . ...... انسي بنت السيناوووي خالص يا ريان
ريان ......... تقصد ايه يا بابا 😨😨😨
عادل ........ وقد استشف من تلك النبرة ما خشاه كثيرا وهو تملك تلك الجميلة قلب ابنه كما فعلت والدتها في السابق كيف له وهي من تلك العائلة الساحرة التي تأثر تحت رحمتها قلوب كل من يعرفها .....
عادل ......... يعني تقرالها الفاتحة من دلوقتريان .......... اييييييييييببه
_____-_-___----_______________اما ذاك الشاب فقد وصل لمبتغاه وهو يحمل تلك اللقطات والمستندات التي قام بجمعها امام ذاك المبني الضخم
ليدلف داخلهرد ذاك الضابط ..... انت مين ورايح فين
رد ايهم ....... انا ايهم احمد الدريني وعاوز اقابل النائب العامالظابط ........ هو اي حد يقابل النائب العام
رد ...... في الوقت اللي سعدتك واقف بتسالني في ناس بتدخل البلد اكبر صفقه مخدرات
الظابط ...... فتشوه
تم تفتيش ايهم تفتيشا زاتيا حاد
وتم مرافقته لمكتب النائب العامقام السكرتير بتبليغ ايهم بدخول للنائب العام
سريعا ما قام ايهم بعرض المستندات والمقاطع عليهم وما لبس ان قام بتصالاته
اللواء امين الدسوقي ...... طب دلوقت عاوزين نحدد مكانهمايهم ...... انا حاطت رجلتي وراهم بيرقبوهم
اللواء ...... بسرعه حدد موقع رجلتك وموقع المؤتروات دي
استطاعات القوات بتحديد السيارات واسرعت الدوريات بتتبعهم واحدة تلو الاخري
______________________
بدء عادل بتحرك من موقعه
ريان .... بابا احنا رايحين ع فين دلوقتعادل ...... ع مكان الاستلام
ريان ..... طب واثينا
عادل ...... قولتلك انسها
ريان. ....... مش ممكن قولي ع مكانها وانا اروح اجبها قولي يا بابا
عادل ...... احنا قربنا نوصل اخرس بقي
________________________اما عند مني فقد كانت تجلس معاها شذي
مني ...... بنتي فين يا شذي قوليلي وريحيني هي كلمتني بس انا مش مرتاحة
شذي ...... والله يا ماما اثينا كويس دي جت حتي خطو........
مني....... جت فين خطوبه مين انتي كنتي هتقولي خطوبه
شذي ..... انا لالا انا مكنتش هقول خطوبه
مني ...... شذي متكدبيش كنتي هتقولي خطوبه
شذي ...... اصل اصل
مني .. اصل ايه وفصل ايه انطقي
شذي .. . وقد بدأت حبات العرق تتجمع ع جبينها وبدأ حلقها يجف وتهرب الكلمات من اعلي لسانها ....... اصل اصل اول امبارح كانت خطوبة ايهم
أنت تقرأ
أثينا
Romansaأثينا تلك الحكيمه الجميلة ملكة الحرب والحكمة والحب احب الملكات ع قلب زيوس هكذا كانت اثينا عبدالرحمن السيناوي يطل ذاك القرص الذهبي حاملا معه تلك الريح التي تحمل عبير البحر ع تلك النافذه الزجاجيه لتعبس اشاعه الشمس بجفون عينها فتستيقظ اميرة عصرها أث...