نبدأ الحلقه ال17 وبجد هانت اوي حقيقي القصه دي اخدت مني وقت كبير جدا كتابه بس يارب متكون احداثها ممله خايفه اضطر امسحها كلها يلا ربنا يستر بقي
_____________________________
انتفضت اثينا التي لم تستطع النومسبب ما حدث لها في الاونه الاخيرة
اسرعت تنظر من العين السحري لتري ايهم بحالة لا يرثي لها
اسرعت تفتح الباب لتمسك به قبل ان يقعاثينا .. .. ايه اللي عمل فيك كده الحمدلله ان ماما اخدت دواها وهو في منوم هتوديني في دهيه الله يخرب بيتك
ايهم .... وهو ينظر لها وهي تمسك به جيدا يرفع يديه بثقل ويزيح تلك الخصله عن وجهها ... ويبتسم..... اثينا
اثينا ..... شعرت بدقات قلبها تتسارع مر شعر كامل لم تسمع لسانه ينطق باسمها اشتاقت لتلك النبرة
ايهم...... انتي انتي عملتي فيا ليه كده
تحرك ايهم ففقد توازنه ليخل بتوازنها فتسقط وهو فوقها
رفع جسدها بثقل عنها لينظر في عينيها
ايهم. .... ب حب ك
في صباح اليوم التالي يستيقظ ايهم ليجد نفسه في سرير
ليحاول تذكر اين هو ينظر لتلك الفتاة النائمه ع ذراعه فتفتح اثينا عينيها ببطئايهم ..... انا انااااا انتي
اثينا ...... انت لسه هتلألأ اوعي سيب ايدي الله يسترك
ولاول مرة من لحظة استيقاظه ينظر بتجاه يده التي تضغط ع يدها بشده ممسكة بها وكانه يخشي ان تتركه
لينتفض الاثنان معا ع صوت طرق باب الغرفه
مني .... اثينا ياحبيبتي اصحي يلا بلاش كسل النهاردة الجمعه انتي نسيتي اللي جايين النهاردة
اثينا .... بدأت تضرب ع وجهها بيدها ضربات متتاليه .... يالهوي هعمل ايه انا دلوقت
ايهم ..... وقد بدأ يبتسم ع منظرها
اثينا ...... انت ليك نفس تضحك هنعمل ايه ياوش المصايب دلوقت فامي اللي بره ديه هنقولها ايه
ايهم ...... رفع كاتفيه في حركة طفوليه مشيرا انه لا يعرف
اثينا ...... وقد بدأت تتصنع البكاء .. انا هقول انك خطفتني
ايهم ..... هههه خطفتك اذاي يعني واحنا في بيتكم لا وفي اوضتك كمان ده انتي اللي خطفاني واناوهرفع عليكم قضيه
اثينا ...... لالالا انا مخطفتش حد انت اللي كنت هتلم ع الناس امبارح
ايهم...... بصي اعملي اللي هقولك عليه دلوقت
روح لمامتك انك عاوزها في موضوع جوة اوضتها اخترعي اي حاجه لمدة دقيقتين بساثينا طب اوعي كده من سكتي
نزلت اثينا من فوق ذاك السرير وفتحت جزء صغير من باب غرفتها
أنت تقرأ
أثينا
Romanceأثينا تلك الحكيمه الجميلة ملكة الحرب والحكمة والحب احب الملكات ع قلب زيوس هكذا كانت اثينا عبدالرحمن السيناوي يطل ذاك القرص الذهبي حاملا معه تلك الريح التي تحمل عبير البحر ع تلك النافذه الزجاجيه لتعبس اشاعه الشمس بجفون عينها فتستيقظ اميرة عصرها أث...