بصوا بدون اي مقدمات اللي مش عجبه الروايه ميقرهاش انا متعبتش كل ده عشان في الاخر اشوف 20 % فوت ع الروايه حضرتك بنسبه ل80 التانين اللي بيقروا في صمت حضرتكم والمصحف معملتش لحد منشن عشان يقرالي الناس اللي بتقرلي انا بقدرهم جدا ومقدرش اخد حد بذنب حد تاني انا هعمل صفحه خاصة بيا لروياتي وهجمع فيها روياتي طبعا هبقي احط للينكها لناس اللي هتحب تدعمني
انا كنت مقرره اوقف الروايه ويحصل اللي يحصل بس بردوا فضلت افكر في ناس
زي moon &roze omnia والناس اللي عاملة اكونتاتها باسم user هكمل الروايه عشان خاطركم بس والله ومن بعدها مش هكتب تاني___________________________________________
الحلقه ال13 وبحاول اسرع اكتر ما يمكن عشان ابدأ تنزيل الحلقات
يلا نفتكر وقفنا فين في الحلقه 12
كان يوم جميع ابطالنا انتهي
ياتري ايه اللي تم في اجتماع ايهم مع الفرنسين
مر اليوم ده ع الجميع في هدوء تام
فكانت
وعد ........ تعبث في هاتفها وتفكر في تلك الصدفه الغريبه التي جمعتها بانس تتذكر تلك اللحظات التي دخلت بها معه محل الملابس وظن ذاك الشاب انها خطيبه انس تتذكر كيف انس لم ينكر الوضع وظل يرتدي ويخرج ليريها تتذكر كم انبهرت به لدرجه انها كنت تخبره انه سيئ عليه هل حقا كان سيئ ام انها لم ترد لاحد ان يراه وهو بتلك الوسامه
وعد..... هو ايه اللي بيحصل بصراحه كل تيشرت كان عليه احلي من الاول وكل قميص كان بيلبسه كنت بحس انه عارض ازياء والحاجه اتعملت عشانه هو. وللحظة تذكرت تلك البسمه ع ثغره لتتأمل تقسيمات وجهه الذي طبع بذاكرتها شعره الحريري جسده المنحوت عينه الوسعتان يقشعر جسدها كلما تذكرت لمست يديه وهو يعطيها الهاتف وفجأة تذكرت
انس وهو يخبره انه ع معرفه ايضا بساره صديقتها اقتضب جبينها فهو لم يوضح طبيعة المعرفة ولكنها حاولت ان تقنع نفسها انها مجرد علاقه صداقه فساره وان كانت متهورة فهي لاتفعل اكثر من تكوين صداقات
كان هذا هو محض تفكير تلك البريئة الصغيرة التي وكأنها لاتعلم عن العالم الخارجي شئ اكثر من كونها وعد سكرتيرة ايهم الدريني________________________
اما عند شذي ........ فكانت تقاربت كثيرا مع شريف واصبح بين ليله وضحاها من اقرب الاصدقاء حتي ان الجميع توقع ارتباطهم عما قريب
الا ان تلك الصداقه لما تلهيها عن كم اشتياقها لايهاب مر فقد يومان الا انهم يبدوا كعامان اصبحت تعلم ومتيقنه تماما ان ايهاب صار اكسجين حياتهاشذي ........ ايهاب بقي كل حاجه عندي بقيت بحس اني بتنفسه عيونه بحسها اؤمن مكان في العالم بحس اني مهما وجهت مخاوف في حياتي مجرد قربه هو الحمايه في حد ذاتها حاسه ان انا مش شذي بقي معقول انا شذي اللي كنت اضحك ع صحابتي لو وحده قالت بتحب واحد بقي انا شذي اللي لو شوفت وحده بتبكي لو خطيبها وحشها واتريق واقول دي عبيطة وهبله ومكنتش اعرف انها ...
![](https://img.wattpad.com/cover/96822730-288-k747601.jpg)
أنت تقرأ
أثينا
Romanceأثينا تلك الحكيمه الجميلة ملكة الحرب والحكمة والحب احب الملكات ع قلب زيوس هكذا كانت اثينا عبدالرحمن السيناوي يطل ذاك القرص الذهبي حاملا معه تلك الريح التي تحمل عبير البحر ع تلك النافذه الزجاجيه لتعبس اشاعه الشمس بجفون عينها فتستيقظ اميرة عصرها أث...