نبدأ الحلقه 8 #أثينا
عايزة اقولكم عشان مبكتبش الحلقه وانشرها واتكلم معاكم في مخيلتي عن اللي جاي حاسه مش عارفه اكتب بس خلونا نبدأ ال8
وطبعا حابه اعتزر اني منشرتش الحلقه امبارح بسبب عيد ميلادي والله ع صفحتي ع الفيس مكنتش لقيه مكان انشر فيه
حبايب قلبي كلهم اللي افتكروني 😘😘😘😘😍😍😍😍😘😘😘 انا بحبكم اوي وربنا يخليكم جميعا ليا
_______________________
بدأ ايهم بالاقتراب من اثينا و هو يرفع احدي حاجبيه بشك و يضع يديه داخل جيبه
ايهم ...... انتي .......بدأت ملامح اثينا بتجمد خشيت ان يكون استشف ايهم تصرفها المريب
......
___________________________
نروح لمكان تاني
في احدي الاماكن المهجورة داخل مكتب راقي مزود بتقنيات عاليه
ذاك الصوت الالي مرة اخري
.. الثاني ......... انت متاكد من المعلومات اللي وصلتك
الاول ........طبعا متاكد بس المعلومة دي مكلفاني 50 الف
الثاني ...... خمسين الف ايه بس اللي بتتكلم فيهم احنا بصفقة دي ممكن نعدي الحدود
الاول........ انا عارف وده اللي خلاني دافعهم بمزاجي
الثاني ......... طب حيث كده بقي انا هتفق مع مستر ماركو بالمرسله ع الطلبيه وهبلغه بحضورك الشخصي عشان تممها بنفسك بس انت متاكد انك هتعرف تاخد الصفقه دي من ولاد الدريني
الاول .......... ابتسم بخبث شديد وكأنه تذكر شئ ما ..... مش هخلي ولاد الدريني يدقوا لذة الانتصار مرة تانيه
الثاني ...... . ... دنتا لسه فاكر اللي حصل زمان
الاول ........ هو ده شيئ يتنسي
الثاني ......... اهم شئ الجزء اللي لازم يتنسي يكون اتنسي فعلا
الاول ......... تاكد انه اتدفن مع عبدالرحمن السيناوي زمان
الثاني ........ قولتلك متزكرش اسمه ..اااا ا متنساش متنساش ان الرجاله اللي هنا كلهم جداد
الاول ........امال ع اذنه فقد كان الوحيد المسموح له بالاقتراب فهو الوحيد الذي يعلم حقيقته . خلاص يا بوس وبعدين حتي لو عرفوا محدش فيهم هيعرفك بردوا انت كمان ادفنت معاه
((ياتري ماذا كان يقصد ذاك الشخص بتلك الكلمات ))
.......عاد ايضا ذاك الشخص للماضي وتذكر شئ تذكر وهو يجلس ع ذاك المكتب ممسكا بتلك الملفات والتي سببت بتمزيق صفحه قديمه وانشاء صفحة جديدة خاليه تماما من اسم عبدالرحمن السيناوي
((طبعا وصف الشخصين دول و هما مين هتعرفوه في الحلقات الجايه ))
__________________________
نعود الي ايهم واثينا وايهاب
أنت تقرأ
أثينا
Roman d'amourأثينا تلك الحكيمه الجميلة ملكة الحرب والحكمة والحب احب الملكات ع قلب زيوس هكذا كانت اثينا عبدالرحمن السيناوي يطل ذاك القرص الذهبي حاملا معه تلك الريح التي تحمل عبير البحر ع تلك النافذه الزجاجيه لتعبس اشاعه الشمس بجفون عينها فتستيقظ اميرة عصرها أث...
