" ياه انت توقّف عن التحرّك كثيرًا وأدخل تحت السرير! " همست موبّخًا إياه وهو ترك ما بيده ودخل تحت السرير ممتعضًا." لكن جيم- " أنا فزعتُ حين سمعت صوت خطوات والدتي تقترب من الحجرة واضطررت لركله للداخل.
البابُ فُتح وأمي ألقت نظرة مرتابة " كُنتُ أناديك جيمين، لمَ لم تردّ عليّ؟ "
ابتسمتُ متهربا وقلتُ احاول التملص من إجابتها " أمي تعرفين أنني لا أستطيع سماعك "
هي همهمت بانزعاج " كنت تستطيع قبل أسبوع، على أي حال رتّب غرفتك هُناك رائحة ننتنه تجوب في الأرجاء، وأيضًا من المريح معرفة أنك لم تعد تلعب مع المتسول كالعادة. "
أومأتُ سريعًا قبل أن تغادر وتغلق الباب خلفها، الطفل الحساس أسفل سرير أخذ وقته قبل أن يظهر أخيرًا ويبدأ الترتيب " والدتك شديدة "
أومأتُ ضاحكًا واحتضنته أحركه نحو دورة المياه " م-ماذا! علينا ترتيب الغرفة والّا ستغضب والدتك! "
فتحتُ الباب وادخلته لها " فقط استحمّ! "
//
هاي قايز! زي ما انتو شايفين غيرت شويه ترتيبات بالروايه! 😂💗
بدال ما يكون فلاش باك بعد كل بارت فصلتهم عن بعض 💕
بتكون اسم فصول الفلتش باكات: حين أتذكر ✨

أنت تقرأ
حقل التبّاع.
Fanficاتذكرك وأشعر بك، رأيتك في كل مكان، ولم أكن انام حتّى أتمنى لك دوام السعادة. علقتَ داخل قلبي، وشعرتُ كأنني أشتم رائحتك في كلّ شيٍ وأسمع نغمات صوتك في كلّ موسيقى العالم. أردت احتضانك لأنك كنت كلّ دنياي لكنني خذلتك رغم هذا. - حقل الصديق سابقًا.