رواية

66 9 2
                                    

جثّة هامدة،
ذاك ما تظنّ أنّكَ خلّفتَه.

اهديني خيالكَ الخصب هذا،
علّني أخطّ به روايةً.

كنت أعز أصدقائيحيث تعيش القصص. اكتشف الآن