سدٌّ و حريقٌ ٢

62 1 0
                                    

أجل، لي من النّفاق حصةٌ،
فكذلك نحن السّدُّ و الحريق
لكن ربّما كوننا أصدقاء، كنّا لنرى الطريق

كنت أعز أصدقائيحيث تعيش القصص. اكتشف الآن