تعتصرني

69 8 0
                                    

و إن ضممتَها بين ذراعيكَ أمامي،
لن أكترث.

فالحياة نفسها،
تلك التي غرّتني بكَ.
أصبحتْ تعتصرني حبّا بين أحضانها.

كنت أعز أصدقائيحيث تعيش القصص. اكتشف الآن