شوق صيف

54 3 0
                                    

و مضى دهر لم أرك، و النّفس لا تدري أتحنّ إليكٙ أم تحنّ لتكابر عليكٙ.

كنت أعز أصدقائيحيث تعيش القصص. اكتشف الآن