أشباح

32 3 0
                                    

و ما نحن إلاّ أشباح نسير على هذه الأرض،
لا لأنفسنا معنى و لا لأرواحنا وقار.

لا نساوي في هذا الكون قطرة من بحور الدنيا،
فلم الغرور و التّكبّر.

دعنا لا نتكبّد العناد و ننتظر عودتنا للتراب.

كنت أعز أصدقائيحيث تعيش القصص. اكتشف الآن