-
استيقظت لورا" أسوأ يوم بحياتي أقسم " نهضت من السرير دخلت دورة المياه لتأخذ حمام بارد لأن الصيف بدأ خرجت أرتدت زي الخدم و خرجت لترى راي يسقي الزرع
"صباح الخير أبي العزيز " احتضنته من ظهره
"صباح الخير وردتي" قالها
" أنه أسوأ عقاب على الإطلاق أبي" قالت لورا بضيق
" هذا أفضل أعمالك ستكون أقل زين لا يمكث في البيت كثيراً " قال راي
" هل تعتقد ذلك حقاً ؟" سألته لورا
" نعم عزيزتي هيا عملاً موفقاً" قبل رأسها و صعدت هي غرفة زين نظرت له مطولاً
" آه يا مصيبة رأسي " قالت ، تقربت منه
" زين .. سيد زين ، سيد زين " كانت تهزه برفق حتى لا ينزعج و يشتكي لاراسيلا مره أخرى
" هممم" همهم زين ولازال نائم
"استيقظ أنه ميعاد الفطور" قالت بصوت هادئ ،فتح زين عينيه كان وجهها قريب من وجه أبتسم هو لأنه يرى اجمل فتاه أمامه ثم أزاح ابتسامته فوراً
" حضري لي الحمام" لم تتفوه بكلمه فقط اومأت و دخلت الحمام ملئت حوض الاستحمام و وضعت به العطر و خرجت له
"جاهز" قالت و لم تنظر له
" جيد" نهض من السرير و دخل الحمام
"اووفف حقير" قالت لنفسها
"لورااا" قال زين
" أجل" قالت و هي خارج الحمام
"ادخلي لورا" قال
"ماذا! مستحيل أيها المنحرف" ضحك زين
"لا تقلقي " دخلت لورا كانت الرغوه تغطي جسده
"دلكي ظهري لورا" قال زين
"ماذا ؟" قالت لورا
"كما سمعتي دلكي ظهري" قال بصرامه
"حسناً" كانت ستضع يدها
"انتظري انتظري ، اغسلي يدك اولاً و ليس الصابونه الخاصه بي أنا أقرف" رفعت لورا حاجبها و نظرت له و لكنها لا تريد زيادة الأمر سوءاً
"حسناً" غسلت يديها و ذهبت أمام ظهره بدأت تتوتر لملامستها لجسده بهذا الشكل و بدأ جسد زين بالاشتعال أيضاً وكانت يديها ناعمه و مريحه أغمض هو عينيه بإستمتاع