1

4.8K 116 112
                                    

منُذو القديم البعيد كان الشياطين يحكمون  الأرض
وينطبق قانون الشياطين الذين هم في الاصل من الجان علي الجميع
وقبل نزول أدم علي الأرض اصتفي الله من الشياطين
ابليس الذي كان قائداً للملأكه وخلق الله أدم الذي استكبر ابليس عن السجود له فقال الله جل جلاله
اهبط منها فأنت رجيم فقال ابليس وعزتك وجلالك لأغوينهم ولو بعد حين
وهبط ابليس الأرض
وأمر الله ان تهياء الأرض لأدم بعد ان اكل هوا وزوجته من التفاحه او شجرة التين فلم تحدد اي شجرة اكل منها ادم ، التي كان الجن والشياطين يفسدون فى الأرض
والتي جعلتني وجعلت كل منا هنا الأن
وجعل الله ان لا نرا الشياطين ولكنهم يدركون اين نحن ونحن لا ندركهم
وبعدما ظلت الحروب بين الأنسان والجن تتطور اكثر فأكثر اصبحا النساء تعاشر الشياطين وبداء الناس تتعلم السحر والشعوذة وابتعد اكثر الناس عن ربهم الذي خلقهم وكنت انا من ضحايا الشيطان فليس زنبي ان امي عاشرت شيطان سأروي لكم قصتي...


الأسم :مايكل
السن:20عاما
الجنسيه:الجحيم
سأكتفي بذلك قصتي كلها فيما يلي سأحكيها لكم.
ولكن لست المسئول عن ان الكلمات ستمتلك عقلق ولن تستطيع ان تترك الروايه قبل قراءتها كامله
وربما ستعيد قرائتها....
كنت في يوما كالعادا ذاهب الي المدرسه كنت في الصف التاسع كنت وقتها ابلغ من العمر 15عاما
فلم تأتي حافلة المدرسه لأن السأق ذهب بالحافلة لأجراء صيانه .
فأضتررت لأمشي مع درجاتي كانت تبعد المدرسه عن المنزل حوالي 1000متر تقريبا .
فأخذت الدراجه وذهبت الي المدرسه .
وفي الطريق شعرت بأحد يهمس لي وبخطوات وكأن احدهم يمشي خلفي او بجانبي ولكني لا اري احد قط.

وكان الفراغ يسكن المكان بأسره فأبي يحب الوحده وانا ورثتها بدلا منه .
كنت اعيش في كوخ صغير مع ابي مصنوع من الخشب .
فأخذت درجاتي ولم أهتم للأمر فعادتا ما يحدث لي اني اشعر بأحدهم خلفي ومعي فى كل مكان ولا اعلم ماذا يحدث لي واعتدت الأمر
وفي طريقي الي المدرسه لم اجد ولو حتي شخص .
وقفت لدقيقه لأتحقق من الأمر .
فلم اجد احدا فقررت ان اكمل طريقي.
وبالفعل ذهبت الي المدرسه وقابلت اول اصدقائي .
انجلين فتاة لطيفه ولكنها معجبه بي والاحظ هذا في تصرفاتها ولكنها لا تريد الاعتراف بالأمر.
اهلاً انجلين .
مرحبا مايكل كيف حالك .
انا بخير .
اين سنذهب اليوم ؟
كا العاده الي الغابه.
حقا .
حسنا سأنتظرك خارج المدرسة .
ودخل كل منا الفصل المدرسي لأخذ حصصنا ..........!

أرض الجحيمحيث تعيش القصص. اكتشف الآن