"لا أستطيع طمئنتك، سيدة ستايلز." تحدث الطبيب لأنبهه بجدية " لكنني أشعُر به سيدي، أشعُر به يُخبرني بأنه سيتماسك من أجلِي."
لكنه كان جاهداً في هدم آمالي قائلاً بهدوء "أخشى مجددًا أنها ليست إلا مشاعركِ، سيدتي."
صحتُ بِه في غضب "هاري، سيستيقظ و سنغادر من ذلك الجحيم."
همستُ في أسى ماسحة ما انساب على وجنتي من دموع "لقد خسرتُ طفلي في ذلك الحادث، و لن أخسر هاري أيضًا."
أنت تقرأ
MORNING | صباح
Fanfictionمتى سَتصُحو من غفوتِكَ، كي يكُفَّ الحنينُ أخيرًا عن زيارتي؟ - هاري ستايلز. { قصة قصيرة }