Part 7

40 4 1
                                    

لا تنسون اللايك والكومنت امواه.

لم تكُن يومًا أيامِي لي بل كّانت علي كانت تعترض طريقي تارةً يمينًا وتارةً شمالًا،لم أكُن الا طيفًا خاطفًا ينتحل شخصية شبح،كُنت أحُل اسئلة اشراقي لأجد اجُوبتي تعاكس اسئلتي،كُنت أنعم بهدوءٍ في قريتي لأجِد يومي يمازحُني ويجبرني على كسرِ سعادتي،كُنت أطمح لأكُون مصدرًا مشرقًا لمجتمعي لأجدني في هذا البيت المهجُور أحَارب جهل طموحّاتي،لم أعُد ماكي تلك..انا شخصٌ آخر لربمْا أصبحت رماد ليضحك الدخانَ علي ويفوزُ في الحلبة منتصرًا...

الساعة ٤:٠٠ فجرًا.

تُحارب ذاك الذئب البشري مستنجدةً بيونقي اللامرئي،تبكي خشيّةً من هذا الشخِص يا إلهي انقذني-تتمتم- يسّارع بخطواتهِ على مقرِبةً منها تلك المسافْة بينهُما لم تكِن الا سنتيمترات تعِلن عن وحشيّة ماهو فاعِلُه،كان دخُوله متهجمًا يا للا الغرابة يدخُل شخصٌ من هنا ويختفي شخصٌ من هنا"مين يونقي اين أنت؟"تستنجد في عقلها الشخص يقتِرب ويقتِرب ليُفتح الباب بقوة ويختفي هذا الشخص ويظهر شخصًا آخر إنهُ يونقي..تتنهد براحة لتُطلق العنان لدموعها لربما لم يبقى سوا بعضِ اللترات من تلك الدموع هي استنزفت دموعها لربمُا يجب عليها الاستعانه بصديق ليمنع إنهِمار دموعها لُربما..،،يقف يونقي قبالتها ليخبرها من خلال تحديقه أن كل شيء بخير لكن لا أظنُ انهُ سيدوم طويلًا،،-تنهض- تتحدث منزلةً رأسها:"يونقي،أُريد الخروج،لا أريد الجلوس هنا لثانيةٍ واحدة،انا استسّلم انا لستُ كفئًا لأساعد اهل قريتي،بالنسبةِ لي هذا الربيع أصبح شتاءً قارس فصلٌ ليسُ له صلةٌ بفصل الربيع البّتة"..يُحدق يونقي بتفهم حسنًا هو معتادٌ على اجواء هذا المنزل لكِنه يفهم حديثها وشعُورها"حسنًا،لا أستطيع القول بأنكِ ستخرجين،لكن سأحاول إخراجكِ مقابل ان تردي لي الديّن...

البارت مب بخاطري بس اتز اوكيه كنت ناويه اكمله بس قلت خل يتحمسون اكثر فديتكم،اما بالنسبة لأوقات تنزيل البارتات مافيه وقت محدد على حسب تفاعلكم مع اني ما شفت تفاعل بالبارت اللي قبل بس يعني قلت بنزل لعلهم يتفاعلون احبكم👩‍❤️‍💋‍👩👩‍❤️‍💋‍👩.

شظايا قُرمزيةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن