part *5*

19.8K 283 5
                                    

لاحظ مصطفي اقتراب فتاة من فايقن انها ايلين فابتسم بلهفه و.......................

مصطفي بلهفه:ايلين
ايلين بدموع:c'est moi( انها انا)

اقترب مصطفي من شقيقته واحتضنها وربت علي ظهرها في حنو اخوي بينما هي تشبست بيه واخذت تبكي بمرار و.......................

مصطفي محاول تهديئتها:اهدي يا حبيبتي اهدي
ايلين:Mustafa je ne suis plus que quelqu'un d'autre s'il vous plaît aidez-moi(مصطفي انا لم يعد لكي (غيرك ارجوك ساعدني
مصطفي مربط علي ظهرها:انا عمري متخلي عنك يا حبيبتي
ايلين:بجد
مصطفي بابتسامه:بجد

كانت ريماس تقف علي مقربه منهم وتشاهد ما يحدث فأخذت تتساءل من تكون تلك الفتاة التي تبكي في احضانه وهو يمسح دموعها يا تري من تكون هل تقرب له ام هي حبيبته ....كل هذه الاسئله كانت تدور في راس ريماس الا ان قطع شرودها صوت نور الذيـــ........................

نور:ريماس...ريماس...ريماااااس
ريماس وقد افاقت:ايه يا بت عاوزه ايه
نور:بقالي ساعه بنده عليكي
ريماس:معلش مخدتش بالي
نور بخبث:اللي واخد عقلك
ريماس:تقصدي مين
 

نظرت نو لما كانت تنظر ريماس فوجد شاب طويل وجسد رياضي ولاكنها لم را ملامحه بشكل كبير فقد راته من الجنب فقد فلم تستطيع ان تحدد ملامحه و.................

نور وهي تنظر لمصطفي:يعني شيفاكي مركزه مع الاخ اللي هناك ده اللي واقف مع البنت الاجنبيه دي
ريماس بسرعه:لا يا نور كله الا ده ...ده لا يمكن ابصله او حتي افكر
نور باستغراب:ليه يعني اشمعني ده
ريماس موضحه:ببساطه ده المدرس بتاعي
نور بصدمه وهي تنظر له:ده المدرس بتاعك...يا بنتي ده شكله صغير
ريماس:انا مالي صغير ولا كبير هو انا هناسبه انا كل اللي يهمني ان يكون شرحه حلو

قطع عليهم حديثه خروج والدة ريماس من باب القادمين من السفر وما ان راتهم حتي اقتربت منهم وعلي وجهه ابتسامة سعاده واشتياق لابنتها وما ان راتها ريماس حتي ارتمت في احضانها وضمتها بقوه و......................

ريماس وهي تضم والدتها باشتياق:وحشتيني اوووي يا ماما
مريم مربطه علي ظهرها:وانتي كمان يا حبيبتي وحشتيني اوي

ابتعد ريماس عن والدتها بعد عدة ثواني بينما نظرت مريم لنور وابتسمة لها و...........................

مريم بابتسامه:اذيك يا نور عامل ايه يا حبيبتي
نور بابتسامه:الحمد لله يا طنط انا تمام
ريماس:يلا بقا خلونا نروح

خرجة ريماس ونور ومريم من المطار واوقفوا سيارة اجري ووضعوا فيها حقائب مريم وركبوا فيها وانطلق الجميع الي منزل ريماس

اما عند مصطفي كان يحاول ان يهدئ من روع ايلين المنهاره من البكاء مع انه لا يعلم سبب بكاءها الا انه حاول ان يهدئها ويبث فيها الطمئنينا وبعد ان هدات و.........................

المغرور والمتمرده حيث تعيش القصص. اكتشف الآن