وصلت الطائره الموجود فيها ايلين ويوسف الي ارض سويسرا فخرجوا من المطار بعد ان انهو الاجراءت واخذوا اي سيارة اجري وذهبوا مباشرتا الي عيادة كريم لكي يعرفوا ماذا يريد منهم وصلوا امام باب العياده ونزلوا من السياره ودلفوا للداخل وتوجه الي مكتبه طرقوا الباب فسمعوا الاذن بالدخول فدخلوا ورحب بهم كريم واشار لهم بالجلوس فجلسوا لكي يستمعوا له و...........
كريم وهو يحاول الابتسامه:احب اقولك مبروك يا استاذ يوسف
يوسف بلهفه:خير يا دكتور
كريم:داليا تعتبر خفت
يوسف بفرح:بجد..اذاي
كريم:يعني..ذي متقول كدا..ان شمس فقدت الامل في اللي كانت بتعمله..وعرفت ان الدنيا مش ذي ما كانت متوقعه فختفت للابد..يعني تقدر تقول..ماتت
يوسف بفرحه عارمه:شكرا اوووي..يعني ممكن اخدها خلاص
كريم بابتسامه حاول ان يداري حزنه بها ولاكنه ايلين قرأت في عيونه الحزن:اه طبعا..انا كدا دوري انتها
يوسف وهو ينهض ويسلم علي كريم:متشكر اوووي ليك
كريم وهو ينهض هو الاخر ويسلم عليه:العفو.زدا واجبي
يوسف لايلين:يلا يا ايلين نشوف داليا
ايلين:طيب روح انت وخد داليا..عشان عايز كريم في حاجه
يوسف:طيب استناكي
ايلين:متقلقش..كريم هيبقا يوصلني
يوسف:ماشي
خرج يوسف من العياده متجها لغرفة اخته بينما ايلين نظرت لكريم نظرات ذات مغزي فحاول التهرب من نظراتها
في احدي الفنادق السويسريه
وصلت احدي سيارات الاجري امام الفندق فترجل منها مصطفي وريماس وانزل السائق الحقائب الخاصه بهم وحاسب مصطفي صاحب السياره وبعدها حضر احدي عمال الفندق لكي يأخذوا الحقائبهم ودلفوا الي الداخل وراءه وتوجه ناحية عامل الاستقبال و............
مصطفي:Il y a des réserves au nom de Mustafa Asim et sa femme(هناك حجز باسم مصطفي عاصم وحرمه)
العامل وهو يبحث في جهاز الحاسوب:Veuillez patienter s'il vous plaît((انتظر من فضلك
وبعد ثواني وجد العامل اسم مصطفي فنظر له بابتسامه و........
العامل بابتسامه وهو يعطيه المفتاح:
Oui, monsieur .... numéro de stand 306 ... préfèrent la clé ... mariage heureux(نعم يا سيدي ....الجناح رقم 306 ...تفضل المفتاح...زواج سعيد (
مصطفي بابتسامه:ميرسي
اخذ مصطفي يد ريماس وصعدوا الي الاعلي ودخلوا الي جناحهم وادخل العامل الحقائب خلفهم فاعطاه مصطفي بعض الاموال فشكره العامل وخرج من الغرف فنظر مصطفي وجد ريماس تنظر من النافذه بانبهار فحقا تلك المدينه جميله ولاكنها بارده قليلا لاحظ مصطفي ان ريماس وضعت يديها علي كتفيها لكي تدلكهم لتحصل علي الدفئ فنظر لها مصطفي بخبث ومد يده وفتح ازراير قميصه وخلعه عنه ورماه علي الارض الصلبه فاصبح يرتدي فقد البدي الداخلي اللذي اخذ شكل جسده فابرزت عضلاته بشكل مثير واقترب منها واحاط خصرها من الخلف بيديه وقربها اليه فشهقت بفزع فضمها اكتر اليه لكي يطمئنها فأ...........
أنت تقرأ
المغرور والمتمرده
Romanceتقابلا من دون ميعاد تقابلا من واقع القدر فتفاجئ بها متمرده وتفاجئة به أنه مغرور وبسبب كره لجنس النساء ظل يقلل من قيمتها دئما ولاكن تمردها كان يستوفي عليه دائما فهي لم تستسلم للهزيمه ابدا وهو لم يتخيل ابدا أن تمردها سوف يقضي علي غروره
